العريس اللابس البدلة المظبطه بالزراير والبطانه كان ابوهو حرامي شرعي بيسرق الحلوى من الاطفال والمعمولة من سكر كنانة والعروس الجابو في اليوتيوب جهازا وصولجانا امها الشفطت مع الرقاص عرق كل المساكين البدردقوا من خشاش الارض في عز السخانة ونحن نسمع في صراخ (لمبيك) يا سُراق تلبطوا افسدوا التربه وهوانا نسمع في انين الناس نحسبه قطع كوبليه موزعه من غنانا أيها الكورال هممممممم هم هم وإن فإن في الإنشاد قطره للوساخات والخرافات في اضانا الأمن يقتل ثائرا واللفة دست الف ثائر في حنانا والشارع اصبح فائرا لا لقمة بتدس الجوع ولا حقنة بتخفف لي اذانا الامن يركل ثائرا تضرب في اخوانك واخواتك واحلامك معانا تقبض في اصحابك واهلم كل ناس الحلة راجنم ورانا الامن اصبح خائنا ؟ والامة يخرج شعبها الكابد وعانى يا كبريات احزابنا لو قمتوا لزغردت المقابر ثم كان المهرجانا دعني أكفكف عن دموعك يا مهلهل يا مشلع يا مفلس يا اخانا هل من صلاة الفجر حاد الرزق ؟ ام صلوا وسرقوا الارض والمستشفى والفكه ودوانا تبا لحق الناس جنبه الفويسقة شداو عمارات ودقدقه غوايش حول إيدين ناس فلانه تبا لدخل الفرد زي الشعرة في العيشه بتسلها لا بتتسرح وتطول . . لا بترجع في مكانا تبا لكل أكياس البلاستيك المفرفرة في الشوارع او تدس حق الحرام في فريزر فل ملانه يا ايها الدبوره : فالدقن الشغوفة بالملذة والجماع وكل حتات العفانه لو قضيتم وطركم من بلدنا قوموا كفاكم امشوا لموا قروشكم واعدوا فورويلا سنانا كث اللحى عبس الوجوه وافئدتهم من هواء أما الجلود فناعمه زي البرتكانه سجمانة هذي القوافي والكرامة فردتين رسيل مصاريف واغتراب مر مع بعض المهانة اتركيني يا ذبابةُ الآن طيري مني شوفي ليك عواره فوق زولا مكسر ضاربا دانه فوق شلاليف الجهال العطشوا ماتوا في الكهوف فوق الجبال ومن عقارب في الضلام الفيو قرانا والنخل واقف عبيط بى طولو حردان لا بدنقر لا بطاطي لا بهزو أنين شقانا اشتقت للوطن السحيق قي قاع مشروع الحضارة بين تكبير وتهليل ونهب للأمانه واشتقت للحوش الكبير يلفه في تارة عبق السنين مع الكفاح ومره ريحة الأدبخانه والشعب يبسم هازئا مرحا يكلكله الرصاص والأجزخانه . . تبيع في الواقي وحب الإنتصاب لينهض الشبعان ينكح هذه الأمه الجعانه فتشت عن امي لأخبرها بأن الفول كان دعابة عند الدكاكين القديمة جوه قدرتها الملانه يا أبي كان الجنيه يُحفِظ الدولار كلمات النشيد مع مدحتين وغنية الحالم سبانا وهاهي أمة الركشات لم تبلغ قريشا في العروبة أو ترجع عهد ترهاقا وأيامو وزمانا يا رماة الحدق ليه وقفتوا رشق سهامكم نحو الجلافة والفظاعة والهم اللي جانا فالله يعلم اننا نعبده حقا وان رسوله قد ارسل الهجرات تقصدنا لتعيش في مأمن معانا قل هذه بلدي أنا . . ولو قاعد اتألم عشانا يا أيها الغضب ابقى بي جاي في العصب تم الصفوف ورتب انفاسك معانا الجوع سلاح فعال بيهزم أي خوف والحمد لله الذي يسمع دعانا عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
