إلى مقام صاحب الأنغام التي انعجنت بها طينة كل سوداني وصارت من مكونات تركيبته إلى محمد عثمان وردي قائد جيل العطاء إلى باحات الخلود إيمانا بهمته العالية التي ستقهر المرض كجزء من دفاعه الدائب عن الحياة. إليه اهدي : ]القصيدة الوردية الورد سرو العبير سحرو في شذاه المثير يركب خيول الأثير يدخل في كوخ الفقير يجبر فؤادو الكسير ويطمنو. يغافل السجان ويدخل يحيي السجين ويرحمنو . حييني بالورد حييني واحييني شبعني وارويني من لحنك الفنان. انسج حبال النور وارفعني من ظلمة الديجور خليك كمان وكمان يا وردة من ألحان تبدد الأحزان وتمجد الإنسان. [email protected] Dimofinf Player http://www.youtube.com/watch?v=bcg2Vl0ZrsE&feature=player_embedded