اكتفت أماني نصري المقيمة في مصر، بالتأكيد على أنّ أختها حقاً صاحبة ما سمي (رسالة إلى ثوار سوريا)أما الشخص الوحيد من عائلة أصالة نصري المقيم في سورية، فهو أختها ريم نصري، التي أكدت بأنّها ضد تصريحات شقيقتها، مضيفةً إنه ((ليس في سورية ثورة ولا ثوار، بل مجموعة من المخربين)) ، وتابعت: ((نحن كسوريين نستطيع أن نحكم على الأمر برمّته من داخل سورية ما نحتاج إليه هو مزيد من الإصلاحات، والإصلاح يحتاج إلى حوار لا إلى ثورة))، وأضافت أنّ ((أصالة حكمت على الأمور على نحو مفرط في العاطفية وعليها أن تراجع حساباتها من جديد)).