دخلت الأزمة السياسية في الولاية الغربية في منعطف خطير بعد الانشقاق الذي حدث في صفوف الحزب مع المسئول الكبير في الحزب ويتجه قيادات قدر عددهم بأكثر من مئة شخص لجمع توقيعات لرفعها للمركز لإبعاد الرجل من منصبه ووصل الى المركز بعض هذه القيادات وتدور اجتماعاتهم بعيدا عن الولاية خوفا من نفوذ الرجل المغضوب عليه .