ديكة العدة (صغيرون) سارت مرة أخرى على نهجها القديم حين صرحت بأن التخريب الذي طال جامعة الخرطوم لم يكن بالإيدي انما بالسلاح وكانها توميء إلى الدعم السريع أو القوات النظامية الاَخرى بدون أدنى بينة أو دليل على زعمها هذا (القاطعاهو من راسا) في تكرار مدهش لسلوك سطحي درجت عليه ولا تملك أن تتخلص منه أو تخرج عن سطوته !