أثار هروب الكادر الطلابي والقيادي الشاب والوزير الاتحادي الابرز في حملة 2020 المنحدرة ردود فعل متباينة ، من قبل رموز حزبه والكوادر التي كانت تدور في رحاه وقد توزعت الردود من بين إشقاق على الرجل خاصة أنه اختار بلاد غربة فكرية وثقافية بدت دون تحضير كاف لها ، وعلى صعيد مختلف من بعض لدات الوزير المغادر شئ من اللوم الصامت للقيادة الحالية والسابقة ، بحسبان أن لها مسئولية على اختيار هذا النوع من القادة الذين يسعون للخروج وقت المغرم وحمى الوطيس ، واشاروا إلى وزير خارجية وقيادي كبير سبق أن تقدم بطلب توظيف لمنظمة دولية في جنيف وتم توظيفه في وقت كان حزبه يحسبه من أهل القتال في الصفوف الأولى ، ولكن جات ردود الفعل بغيرما تشتهي سفن القيادة التي كانت تريدهم ليوم كريهة وسداد ثغر .