جاء فى الأنباء أن كأس العالم ( كاس جول ريميه ) تعرض لكسر ( ترمة ) صغيرة أثناء الإحتفالات بألمانيا . قيل أن المواصفات والمقاييس الألمانية ترمت الكاس لفحص السبيكة وتأكيد أنها ذهب خالص وما يكون الفيفا أدّاهم كأس ( فالصو ) . عرض السباكون الألمان إصلاح الكأس فى إشارة إلى أنه كاس ( ماسورة ) صدر إتهام مبطن للجمارك الألمانية ( بترم ) الكأس بقدر أستحقاقها الجمركى لأن قوانين البوندستاج تحرم جمركة الكؤوس القومية والعالمية . قال أنطون الفريق الألمانى فى تفسيره لهذه الترمة التاريخية ... دا أصلو كان نصيب الأرجنتين .. وعليه تمت تزكية الكأس . عندما ضاع كأس العالم فى السبعينات عثر عليه كلب بوليسى فى كوشة ... وفى هذه المرة أيضاً عثر ( ابن كلب ) على (الترمة) فى أستاد مكوش . قال أحد السماسرة الألمان وقد علم ( بترمة ) الكأس : وحاتكم الكاس دا مضروب . أبرقت الرئيسة البرازيلية المستشارة ميركل قائلة ( كاسكم متروووووم ) ... فردت المستشارة ( كيّة لى المهزووووووم ) ورددتها سبعاً