تجمهر العشرات من سكان القرى والحلال الواقعة غرب الفاشر احتجاجاً على إغلاق الطريق الرئيس جنوب شالا والمؤدي للقرى والمناطق الغربية للفاشر لأكثر من ثلاثة أيام، وفيما أطلق المواطنون نداء ومناشدة لوزير التخطيط العمراني بشمال دارفور ومدير سجن شالا لفتح الطريق، تخوف المواطنون من أن تكون حكومة الولاية قد باعته لتجار الطوب. وأبلغوا «الإنتباهة» أن إدارة السجن أغلقت الشارع.