هل تعرفى من أى فئة أنت؟ هل أنت من الفئة المحظوظة؟ الأبراج تجيب على هذه الأسئلة و تخبرك عن نوع الحظ الذي يهيمن على حياتك ؟ الحمل -21 مارس/آذار – 19 أبريل /نيسان أنتِ محظوظة بشكل مختلف عن مفهوم الحظ المتعارف عليه. حظك هو صنع يديك لأنكِ تقومين بخلق الفرص لنفسك. لا تهمك القوى الخارقة التي قد تبدل مسار حياتك، إن كان قرارك تبديله فستقومين بالأمر بنفسك. بطبيعة الحال لا تمانعين بعض الحظ الجيد خصوصاً ولكن بشكل عام أنت تؤمنين بأن الحظ يحدث عندما تلتقي الفرص مع التحضيرات المناسبة في الوقت المناسب. الثور 20 أبريل/ نيسان – 20 مايو/ أيار للأسف المرأة الثور غير محظوظة وغالباً ما يكون الحظ العاثر من نصيبها ولذلك قررت ومنذ مدة عدم الإيمان به. ولكنك امرأة قوية ومهما كانت النتائج مخيبة للآمال تجدين طريقة لتحويلها لصالحك، بشكل أو بآخر. بالنسبة إليك تملكين كل ما تحتاجين إليه لتكوين حياتك كما تحبين وبالتالي لا تريدين للحظ أن يكون له أي دور فيها لأنه لم يقم سوى بتخييب أملك مرة تلو الأخرى. الجوزاء 21 مايو / أيار – 21 يونيو/ حزيران أنت محظوظة جداً. الحظ كريم معك لدرجة مهولة رغم أنك تدعين بأن ما يحدث معك لا علاقة له بالحظ بل بذكائكِ وسرعة بديهتكِ. بطبيعة الحال الدهاء الذي يتمتع به برج الجوزاء يلعب دوراً في جعل الحظ حليفه ولكنه لا يمنحه التقدير الذي يستحقه ويعتبره من المسلمات. على الجوزاء الإنتباه من إستنفاذ حظه الجيد. السرطان 22 يوينو/ حزيران – 22 يوليو/ تموز بشكل عام أنت محظوظة رغم أنك قد تختبرين مراحل لا يصادفك فيها سوى الحظ السيء. دائماً هناك الفرص المفتوحة أمامك والتي يتمناها المئات ولكنك لسبب أو لآخر لا يمكنك رؤية كم أنت محظوظة. بالنسبة إليك كل هذه الفرص المتاحة هي متاحة أيضاً للجميع، ولكنها ليست كذلك لذلك تعلمي تقدير الحظ الجيد الذي ما ينفك يقدم لك الفرص التي لا تعوض. الأسد 23 يوليو/ تموز – 22 أغسطس/ آب حظك يقف في منطقة محايدة ولكن كل ما تلمسينه يتحول إلى ذهب. أنت محظوظة من خلال منظور مختلف، محظوظة لأنك تملكين الوضوح الذي يجعلك تعرفين ما أنت عليه وما تريدين تحقيقه. أنت عادة القائدة التي تسير الأمور كما تريد وعليه لا يهمك كثيراً إن كان الحظ حليفك أو عدوك. العذراء 23 أغسطس/ آب – 22 سبتمبر/أيلول لا يبدو بأن حظك حسم أمره، فهو تارة يقف إلى جانبك وتارة اخرى يحاربك وإن كانت الكفة تميل لصالح محاربتك وليس الوقوف إلى جانبك. ولكن ذلك لا يهمك كثيراً لأنك لست من النوع الذي يعول عليه. أنت من النوع الذي يطور نفسه باستمرار ويتعلم ويشق طريقه بنفسه. والمفارقة الغريبة هي أنه رغم أنك غير محظوظة بشكل كبير لكن الآخرين يشعرون بأنهم محظوظين للأنك جزء من حياتهم. الميزان 23 سبتمبر/أيلول – 22 أكتوبر/ تشرين الأول أنت محظوظة جداً ولكنك في الوقت عينه تدركين بأنه عليك عدم اعتباره من المسلمات، لذلك أنت تستغلينه طالما هو متاح وعليه قمت بتطوير نظرة إيجابية للحياة وهذه الطاقة الإيجابية ما تنفك ترد لك الإيجابية بالمثل. العقرب 23 أوكتوبر/ تشرين الأول – 21 نوفمبر/ تشرين الثاني يسهل على العقرب إقناع نفسه بأنه غير محظوظ لانه من الأبراج المتشائمة ولكنه ليس كذلك، البرج هذا محظوظ رغم الطاقة السلبية التي ما ينفك ينشرها أحياناً. الأمور تسير لصالحه حتى حين تكون حظوظ النجاح شبه معدومة أحياناً.. ومع ذلك هو يعتبر نفسه من الفئة غير المحظوظة. القوس 22 نوفمبر/ تشرين الثاني- 21 ديسمبر/كانون الاول القوس هو البرج الأكثر حظاً بين جميع الأبراج، بغض النظر عن المواقف الصعبة التي قد يمر بها فدائماً يجذب الطاقة الإيجابية التي تضع الحلول التي كانت تبدو المستحيلة في متناول يديه. القوس أشبه بمغناطيس للحظ الجيد وهو أمر مفيد جداً له لأنه يحاول إسنتفاذ حظه معظم الوقت من خلال المخاطرات العديدة التي يقوم بها. الجدي 22ديسمبر/ كانون الأول – 19 يناير/ كانون الثاني أنت محظوظة حين يتعلق الأمر بالمال، بطريقة أو بأخرى المال دائماً يجد طريقه اليك ومن مصادر لم تكن متوقعة حتى حين تمرين بمأزق مالي وتظنين بأن كل الأبواب مغلقة بوجهك فجأة ومن العدم تجدين نفسك تستلمين مبلغاً من المال من شخص أو جهة غير متوقعة على الإطلاق. الدلو 20 يناير/ كانون الثاني – 18 فبراير / شباط لست الشخص الأوفر حظاً بالتأكيد، بل لعلك من الأبراج الاقل حظاً. الحياة ما تنفك ترمي بثقلها ومهما تحاولين هناك دائماً الحظ العاثر الذي يدمر كل شيء. صحيح انك محاربة ولكن كل هذه المعارك منهكة، لذلك قبل ان تنهاري عليك بالراحة كي تكملي معركتك لانها وللأسف بلا نهاية تلوح في الأفق. الحوت 19 فبراير/شباط – 20 مارس/آذار أنت محظوظة جداً ولكنك معتادة جداً على الحصول على ما تريدين لذلك نادراً ما تقدرين الحظ الذي يقف الى جانبك بشكل دائم. أحياناً يخيل اليك بانك لا تستحقين كل هذا الحظ الجيد وبالتالي تنزعجين مما يحصل في حياتك. نصيحة الأبراج لك هي بتقبل هذه الهدية وتعلم تقديرها.
