دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الحركات السودانية غير الملتحقة بالعملية السلمية مع الحكومة الانتقالية، للانضمام. وتابع: "يجب أن تكون الحرية والسلام والعدالة حقيق وليست كلمة تقال فقط، وفرنسا فخورة بأن تكون بوابة السودان للأسرة الدولية"، وذكر ماكرون أن المؤتمر إشارة مهمة وخطوة تاريخية نحو تحقيق شعار الثورة حرية سلام وعدالة. وطالب ماكرون، الحركات المسلحة غير الموقعة بالالتحاق بالعملية السلمية، والحركات المسلحة الموجودة في ليبيا بالعودة، ودعا في منحى آخر إلى الاستمرار في الاصلاحات الاقتصادي الجارية في السودان، وقال إن المرحلة الحالية "حاسمة وتبين عود المتجمع الدولي إليكم".