يا حمدوك أوقف تقديم مسرحية برنامج بيوت الأشباح وصنايع الشر على تلفزيون السودان ،حتى تأتى حكومة مفوضة من الشعب لها دستورها ومجلسها التشريعى وتشكل محاكم حقيقية لكل من عذب وقتل وسرق ودمر وحكومتك لن تتستطيع تنفيذ حكم الأعدام فى من صدر عليهم الحكم من قتلت الأستاذ أحمد الخير وطلبة مدينة الأبيض وربنا يقول ( إن فرعون وهامان وجنودهما كانوا خاطئين ) وأنتم لا تستطيعون تنفيذ الحكم فى فرعون ولا فى جنوده وها انتم ترسلون هامان لوحده للاهاى ( احمد هارون وكوشيب ) وسيقولا نحن كنا عبد المأمور .. بقلم المهندس / سلمان إسماعيل بخيت على يرجى من متصفحى هذه الرسالة على الراكوبة الدخول على اليوتبوب بهذا الاربط دون أن أدنى شك وقبل أن تشاهد محتوى هذين الرابطين ستقول بنسلفانيا وحين تشاهدهما تقول لى يا سلمان أن أفضل الحياة فى الجريف عندكم فى الرباطاب أو فى جريف الشايقية دولة رئيس الوزراء عبد الله حمدوك معجب بأمريكا وقال أمريكا قالت سوف تؤهل الشرطة السودانية لتتصدى للمشكلات الأمنية التى تعانى منها ولاية الخرطوم وولايات سودانية أخرى ففى البداية لهذين الرابطين تجد الأتى ( https:// ) ويعرف باللغة العربية ب ( بروتوكول نقل النص التشاعبي الأمن ) وهو إختصار ل ( hyper text transport protocol ) وأنا أرفق لكم مع رسالتى هذا البروتوكول لان المادة التى يحتةى عليها قد تفوق المسموح بنقله لسعة المادة ما علينا تعالوا نناقش ثلاثة قضايا القضية الأولى : ودى افضل تردوا عليها أنتم بعدما تشاهدوا هذين الفلمين عن الوسخ والجريمة والمخدرات فى بعض المدن الأمريكية وحتعرفوا ليه طالبان وفيتنام هزما الأمريكان وهى الى زوال – وسوف يكون قراركم أن السودان بحاله هذا أفضل من وطنك يا بايدن وارجو أن تبتعدوا عنا أنتم والخونة من الشعب الأفغانى الذين عملوا معكم ضد وطنهم واصبحوا الأن مشردين ، أبعدوا عنا ، اتركونا نجاهد ونحك جلدنا بظفرنا لنزيل الأوساخ من شوارع مدنا ونزرع ارضنا ، خرجتم هاربين من فيتنام واليوم فيتنام دولة منتجة متحضرة وغدا ستكون أفغانستان دولة منتجة متحضرة – أتركونا – سعيكم مشكور – فأخوتنا فى الأسلام والعروبة والأفريقية يكفونا عنكم .. القضية الثانية : بالرجوع للرابط أدناه سوف ينسدل أمامك تسجيل فيديو على اليوتيوب لأحد شيوخ الأسلام يخبرك بأن ما يقدم فى برامج بيوت الأشباح بالقنوات السوانية حاليا لا يعدو كونه مضيعة للوقت ولن يقدم أو يؤخر فالدولة فقيرة والإعلام يحتاج لأموال طائلة كى ينتجوا برامج لكل قناة ولملء الوقت يأتون بشخص يتحدث عن نفسه وكيف طرق الباب منتصف الليل خرج ووجد بوكس أمن طلب منه الى نهاية القصة أعطيكم فرصة تشاهدون فيها التسجيل تحدث هذا الشيخ وقال : يقول الله فى كتابه العزيز ( إن فرعون وهامان وجنودهما كانوا خاطئين ) ونحن لا نشكك فى أقوال المجنى عليهم ممن عذبوا فى بيوت الأشباح ولكن نحن ننبه لخطورة ما يرتكبه إعلام هذه الثورة التى بدأنا نشك أن من نصبتهم عصابات أقليمية علينا بموجب وثيقة دستورية لا ندرى أى شيطان هذا الذى أثاقها لتبعد كل القيادات العسكرية من العقاب أى يستثنى فرعون وجنوده من العقاب ، وفرعون هنا هما أثنين ، الترابى وهذا مضى لربه وليس لدينا إعتراض على قضاء الله ( قال أما من ظلم فسوف نعذبه ثم يرد الى ربه فيعذبه عذابا نكرا ) هذا ما ينتظر شيخهم الكبير ، ولكن فرعون الصغير البشير يجب أن تقام له محاكم عن جرائم بيوت الأشباح ويأتى معه هامانات ( على عثمان ونافع على نافع وقوش وأخرين ) وجنودهما يجب أن يحضروا كلهم ويحاكموا – ومافيش حاجة إسمها عبد المأمور – تقتل وتعذب وتحرق – اسم ماذا قال الله فى كتابه العزيز ( إن فرعون وهامان وجنودهما كانوا خاطئين ) ، واقول لوزير الأعلام أوقفوا هذه البرامج المسخ ولاتفسدوا قضايا جنائية وكل من عذب ولديه إثبات وبينة دامغة عليه ان يجهز نفسه فنحن نعيش أوضاعا أسوأ من تلك التى تعيشها حكومة بايدن ، والمقصود بمثل هذه البرامج تمييع القضايا وابعاد كل من ارتكب جريمة من الأجهزة الأمنية تحت زريعة ( أنا عبد المأمور ) وأظنكم سمعتم بأن حكومة حمدوك سوف تسلم أحمد هارون للجنائية ولن تسلم فرعون الإبادة الدارفورية (المخلوع) كما لن يسلم رفيقة وقائد جيشه ( عبد الرحيم محمد حسين ) وبهارون وكوشيب يقلق ملف دارفور الذى تمت فيه إبادة 300 ألف مواطن من رجال ونساء وأطفال وحرقت حواكير وكنت أتابع هذه الحرائق على القوقل ففى كل قرية حرق كل شىء ولم يسلم أى شىء سوى زير الماء لأن النار تزيد الزير قوة وصلابة ويبقى هنالك أمر فى غاية الأهمية وهو أن هذه الدولة ليس فيها إعلامى وكل من يتطوع لتقديم برنامج يقبل بشرط أن يكون مش كوز وبس ، كهذا الرجل الذى يقدم برنامج فى بيوت الأشباح وأخر يقدم صنائع الشر بتلفزيون السودان ، كل هذه الجرائم التى أرتكبت فى حق الشعب السودانى ، هل سنقدم مرتكبيها للمحاكم الجنائية أم نعتبر أن هذه البرامج المسخ هى ما يستحقونه من محاكمة ، ويخيل لى أن حمدوك لا يقوى لتنفيذ حكم الإعدام فى قتلت الأستاذ أحمد الخير وقتلت طلاب الأبيض وقتل طالب الطب التاج محجوب وشهيد الكلاكلة . كسرة : ياحمدوك مسئول من الخير ، قضية عوضية بنت الديوم حصل فيها شنو ، وشهيد الكلاكلة بهاء الدين نورى وقضية شهيدة الكلاكلة التى وجدت جثتها فى النيل الأبيض وقضايا كثيرة لمقتولين ومفقودين يا راجل حتمشى تقول لى ربك شنو الرابط أعلاه لعالم مصرى من علماء السلطان عاوز يبرر أن جنود مصر الذين يعذبون السجناء من جماعة الإخوان المسلمين المصرين لدرجة الموت ليس معنين بهذه الأية ويبرر قوله ان الجندى لوطنى الذى يحمى البلد يحق له تعذيب وقتل ما يأمره به هامان وفرعون وسأترك لكم الإستماع الى هذه الروابط الأربعة وتعيدوا التفكير بتروىء وتصدروا حكمكم أنتم … أختم رسالتى هذه بقضية تؤرق الشعب السودانى عامة وبصفة خاصة سكان ولاية الخرطوم ، ألا وهى عصابة النهب المسلح التى تستخدم الدراجات والركشات أو الجرى بواسطة شباب بينما الضحية قد يكون من كبار السن أو إمرأة ، وهذا النوع من الجريمة لن ينتهى إلا إذا قوبل بسلاح مضاد له لأن لكل فعل رد فعل يساوى له فى القوة ومعاكس له فى الإتجاه ، بمعنى أن يسمح لأى مواطن يعتدى عليه شخص أو أشخاص يحملون سلاحا أبيض ويطلبون تسليمهم كل ما يملك من مال وهاتف جوال ، أن يخرج مسدسه ويقتل هذا الشخص أو هؤلاء الأشخاص وأن يبقى بجوار جثته أو جثثهم حتى تأتى الشرطة وتصور المشهد بما فى ايديهم من سلاح ابيض لأن شرطة ولاية الخرطوم لن تستطيع تغطية شوارع تبدأ من جنوب جبل أولياء الى شمال الجزيرة أسلانج الى حجر العسل أن لم تكن الخرطوم قد تم ربطها بشندى طبعا بدون ماء وكهرباء العين بالعين والسن بالسن والبادىء أظلم – خطف جوالك تحت تهديد السلاح دون ان يمكنك من اشهار مسدسك ، سلمه مايريد وحين يبتعد عنك لامتار لاحقه بطلق نارى لتستعيد ما سلبه منك ولتريح الناس من أمثاله ، وهنا تبرز أهمية المجلس التشريعى فالوطن يحتاج لتشريعات تعالج كل هذه القضايا … على عثمان محمد طه يقول لكم فى يوم واحد قتلنا 28 ضابط بالقوات المسلحة ، وحمدوك لديه 28 مجرم تم تجريمهم بحكم قضائى جنائى بالأعدام ولم يفعل شىء ولن يفعل شىء حسبنا الله ونعم الوكيل بس يا حمدوك جو بايدن دا ما يدخل ايده فى معالجة أمن السودان دا فشل وقريبا سينحى من حكم أمريكا وأين صديقك ماكرون القال سوف يعالج كل مشكلات السودان مع تحيات المهندس / سلمان إسماعيل بخيت على