جبريل ابراهيم متلبسا ثوب القيادات المؤثرة يدعوا الشعب للتحويل عبر البنوك….وهو يصدق نفسه كابلغ نماذج الشخصية الكيزانية بكل تركيبتها النفسية والذههنية المريضة والمعقدة وهو مصدق تماما ذاته ويظنها الافضل من سابقيه وانه امثلهم للشعب واقربهم و بسمع كلاموا ويجيب نداهو…. لم يدرى ان الروح هى الفرق مابين الاحياء والاموات وطبعا كل الكيزان مفتكرين ان حمدوك حل ليهم المشاكل وحيبدوا من حيث انتهى واراثة مجانية ….غباء مطلق ومثبت ولكن لايرون ولن يرون….. طبعا بمجالسهم الخاصة محتفين بخدعتهم العالم وان العلاقات ستستمر مفتوحة مع الغرب والحصار انتهى …. وكأن الغرب مجموعة اغبياء ولامصادر لهم ولاخبرات تاريخية وربما ماحققوه من تطور اتى صدفة وليس وليد ابداع وتراكم ثقافى ببنيان الدول ومراحل مازلنا متخلفين نحن فيها بمقدار 300عام. الاعلام العربى يدير الاخبار عن السودان وفق رغبات واستراتيجيات هيىات تحريره وسياسات حكوماته الراعية تجاه السودان رغم ادعايه الاخترافية والمهنية واعنى هنا قناتى العرقية والجزيرة. وتبداء ذلك بوضوح بالترجمات غير المهنية لتصريخات الخارجية الامريكية والاتخاد الاوربى ومنظمات حقوق الانسان واللجوء الى ترجمه ضبابية المحتوى وانفتاحه الى استنتاجات مختلفة. رغم انها محددة وبتعابير واضحة رغم انها تخلو من اسماء ولكنها بدقة كلمات تعنى المقصود تماما واى معانى وهدف تعنى بالظبط. خيث لايمكن التاؤيل الا من اصر باجرام على ذلك يرضى دواخله فقط رؤيته الخاصة الاصرار على ترويج الانقسام السياسي وهى الاكذوبة الكبرى والتى فضحتهاةالاحداث بين قوى الحاضنة السياسية والطرف الاخر من الوثيقة الدستورية مابين قحت وقحت 2 وهو ما ادركه كل العالم بان قحت2المصنوعة من فلول النظام السابق والغسكر ماهى الا سلم اتخذ لاشاعة الانقسام بين قوى الثورة. وبرمجت منذ اتفاقية السلام لاستخدامها لاحقا ولاتمثل الا اشخاص لايعبرون الا عن انفسهم بتلريخ ردى المواقف وخركتين تمثل قبيلة واحداه وبمجموعهما لايمثلون وزنا سياسيا وخيارا شعبيا يحترم. وهى اجسام ومصالح لايمكنها الحياة باى متاخ ديمقراطى وهو سر تحالفهم و تبدا ذلك حتى باعتصامهم الفاشل المدفوع الاثمان والاغراء وحجم لايماثل حشده الواحد من عشرة مليون من مؤيدى الثورة وصانعيها. ورغم ذلك نجد هذه القنوات فى غيهم سادرون بتروج وخدمة الكذبة لصناعة ضبابية تخدم اغراضهم الخاصة والمعادية للسودان وشعبه وثورته المجيدة . وتقوم باصرار ولخدمة رؤيتها المريضة باستضافة الامتين المتقاعدين من نظام البشير وضباط البشير المتقاعدين تحت مسميات خبراء امتيين واصحاب مراكز دراسات استرتيجية هههههه لتاكيد كذبتهم وبعض الصحفيين بايعى ضمائرهم والمهمومون بمصالحهم فقط.. لاعطاءحجم كاذب لقخت 2الميثاق. لما يؤكد ترويج الانقسام الذى جعلوه كقميص عثمان وكوبرى صنعوه للانقلاب على الثورة وهو فى حقيقته قصة اختلاق معنى باذهانهم فقط وخيالهم وكذبة صنعوها وصدقوها ويعملون على ان يصدقها الاخرون رغما عن انوفهم وبنظرية اكذب اكذب اكذب حتى يصدقوك