نجحت لاعبة البلياردو الفلبينية شانيل لورين في خطف انظار الصحافة العالمية، ليس لقدراتها الفنية في ادخال الكرات داخل حجرات طاولة السنوكر والبلياردو، وإنما لجمالها وحركاتها المثيرة. وتجمع شانيل بين الجمال الشرق آسيوي والغربي، وذلك من خلال والدتها الاميركية، وهي تشتهر حاليا بالألوان الفاقعة والروسومات المزركشة التي ترتديها في المنافسات الدولية، وقد نالت مؤخرا المركز الرابع في بطولة العالم. وأكد الموقع الإحصائي "بي آر" أن شانيل تفوق خلال فترة قصيرة على لاعبات كانت لهن صولات وجولات في احتلال أغلفة أشهر المجلات الرياضية العالمية، كأمثال نجمة التنس المعتزلة الروسية آنا كارنيكوفا والملاكمة الاميركية ليلى علي كلاي ولاعبة القوى البراغوانية لورين فرانكو. وقال وسائل إعلام أميركية أن شانيل مرشحة للدخول إلى عالم هوليود خلال الفترة القريبة القادمة.