كشفت دراسة حديثة النقاب عن أن ما يقرب من 62% من الموظفين يهدرون ساعات العمل في تصفح رسائل البريد وشبكة المعلومات الدولية «الانترنت» في الوقت الذي يمارس فيه نحو 39% من الموظفين المهام المهنية لوظيفتهم. وتشير البيانات إلى أن متوسط طاقم العمل في أي شركة يقضي نحو 28 ساعة أسبوعيا بواقع 1500 ساعة سنويا في الرد على الرسائل الالكترونية والبحث عبر شبكة المعلومات عن بيانات وصفقات والتواصل مع العملاء. كما أكدت البيانات أن 10% من الموظفين يقضون بعضا من الوقت على مواقع التواصل الاجتماعى (تويتر) و(فيسبوك).