* عشان رجالات اتحادنا الوطني لكرة القدم خاصة ثلاثي الإبداع نواب البرلمان د. معتصم جعفر والأستاذ المحامي مجدي شمس الدين وأمين المال الدينمو أسامة عطا المنان شيال (التقيل) ضمائرهم نظيفة وأياديهم بيضاء من غير سوء وهذا ليس مدحاً لكنه حقيقة، يجب على كل من انتقدهم أن يثني عليهم لأنهم عفوا عمن شتمهم في أنفسهم وأقنعوا من تطاول عليهم في عملهم (ورد على عاقبيه) كل من اتهمهم بالفساد والمحاباة وتطويعهم للقانون حسبما يريدون، ونفّذوا برنامجهم كاملاً رغم الشوك والرمضاء والجحيم التي وضعها أهل الحقد والكره والبغضاء ناس (نفسي وشوفوني) و(خالف تذكر) وغيرها من الرذائل\. * الإخوة الأعزاء ثلاثي الإبداع د. معتصم ومجدي وأسامة أمضوا في تنفيذ برنامجكم وراجعوا ولا تتراجعوا، فلو أوصلتم مثلاً المنتخب إلى كأس العالم لن يقول لكم الحاقدون عليكم شكراً، لا تعيروا أذناً لمن بيوتهم من قزاز، إنكم نخلة رماها سفيه بحجر تساقطت عليه رطباً جنياً، إنكم كالشجرة التي ركت على فرعها عصفورها فلما أرادت أن تطير قالت للشجرة (اركزي أنا عاوزة اطير، فقالت لها الشجرة أول إنتي راكة في أياتو فرع). * إنكم أسود، فالأسد لا يأكل الميتة بل نمور والنمر لا يهجم على المرأة لعزة النفس، إنكم سيف يقص العظام وهو صامت ومعروف أن الطبل يملأ الهواء وهو أجوف، التافهون وحدهم المنشغلون بالناس كالذباب يبحث عن الجرح أما أمثالكم فأعمالهم الجليلة أشغلتهم عن توافه الأمور، كالنحل مشغول برحيق الزهر يحوله عسلاً فيه شفاء للناس، إنكم خيول مضمرة والخيول المضمرة عند السباق لا تنصت لأصوات الجمهور لأنها لو فعلت ذلك لفشلت في سباقها وخسرت فوزها، اعملوا واجتهدوا ولا تصغوا لمثبط أو حاسد أو فارغ وأعلموا أن الصراصير والجعارين عملها في القمامة وإبداعها في الزبالة، الله معكم ثم من يريد الخير لهذا البلد في كرة القدم وسيروا وعين الله ترعاكم ولا نامت أعين الجبناء. وعد نفذوه بإرادتهم * تخيل كيف يكون الحال هذا الموسم الكروي لولا قوة وإرادة ومهنية اتحادنا الوطني لكرة القدم وضباطه الثلاثة في تنفيذ برنامجه الذي وضعوه للموسم 2017 من تحديد إجراء القرعة وكان في يومه ومن بداية المنافسة في يومها الموعود مع السيطان والكرابيج والمدافع والدانات والسفن الحربية والطائرات بل أشعة الليزر ومن الطامعين في المنصب وأكثر من ذلك وهذا يؤكد قوة شخصية الاتحاد وفي ذهنه أن كلاً يغني على هواه ولا يمكن أن يعمل برأي فئة لكن رأيه الصواب لتنتهي كل الأقوال ويبدأ الممتاز بقول وفعل اتحادنا الوطني لكرة القدم الموقر المحترم. * واحد نسيت اسمه حاول أن ينسب قرعة الممتاز لنفسه ويظن بقوله إن الاتحاد ببغاء في سحب القرعة، إنه اخترع الذرة، بقوله هذا يمكن للزول الذي قال إن 1+1=2 أن يقول لنا أنتم ببغاء في سلوك طريقي بل من قال إن كرة القدم 22 لاعباً ربما يعير الدنيا كلها التي تتبع ذلك، ياخي انكسف غرقتها، مثل هذا الحديث لا يصدر من شخص له علاقة بكرة القدم لكنه الحقد على الاتحاد الذي يفتشون له (الغلط) لكنني سأقرش له (الزلط) كلما حاول أحد أن ينتقده أو ينتقص من قدره دون وجه حق. * إنسان يخلو من الأخطاء لم يولد بعد وخير الخطائين التوابون، هناك معضلة التحكيم التي تضررت منها العديد من الفرق، الحكام المنحازون الذين يتلقون تعليماتهم من كبيرهم ثم يتباهون بذلك في مجالسهم الخاصة خاصة في ناديهم، هؤلاء يجب بترهم. * نعم أخطاء التحكيم في كل أنحاء العالم أكثر بكثير مما يرتكبه حكامنا لكن أولئك ليس انحيازاً وعندنا انحياز واضح ومتكرر وكمان (كي). * النقطة الثانية يكون فريق في الراحة عندما تكون كلية الممتاز بالعدد الفردي لكن ما معنى الراحة لعدد زوجي. * وفوق فوق اتحادنا الوطني بقيادة ثلاثي الإبداع فوق.