أبدأ المنوعات العالميه بالمباراة القوية التي جرت احداثها عصر الاحد الماضي بين ليفربول وابرز منافسيه مانشستر سيتي فقد اكد ليفربول مجددا أنه المرشح الاوفر حظا للفوز باللقب الغائب منذ 1990، حسم ليفربول لقاء القمة الناري ، وفاز على مانشستر سيتي 3-2 ، في المباراة التي أقيمت بينهما بملعب أنفيلد معقل الريدز ضمن لقاءات الأسبوع 34 من الدوري الإنجليزي ، وبهذه النتيجة حافظ الليفر على قمة البريميير ليج برصيد 77 نقطة ، بينما تجمد رصيد السيتيزن عند 70 نقطة في المركز الثالث وواصل فريق المدرب الايرلندي الشمالي برندن رودجرز مسلسل انتصاراته بتحقيقه فوزه العاشر على التوالي، كما حافظ على سجله الخالي من الهزائم للمباراة الخامسة عشرة على التوالي، اي منذ هزيمته امام تشلسي 1-2 في 29 (ديسمبر) الماضي، ما سمح له بالابتعاد في الصدارة عن الأخير بفارق 5 نقاط قبل مباراة الفريق اللندني مع مضيفه سوانسي سيتي.كما ابتعد فريق "الحمر" عن مانشستر سيتي الثالث بفارق 7 نقاط المباراة التي بدأت بعد موعدها ب7 دقائق كحال باقي مباريات هذه الجولة في الذكرى ال 25 على كارثة هيلزبره ، جاءت قوية ومثيرة كما هو متوقع بين الفريقين ، وسيطر ليفربول وكان الأفضل خلال الشوط الأول بفضل ثلاثي الرعب سواريز وستوريدج وسترلينج .. بينما عاد سيتي لخطورته خلال الشوط الثاني وتألق دافيد سيلفا ، دخل رودجيرز المدير الفني لليفربول اللقاء ، وهو يسعى للفوز في هذا اللقاء لأنه يقربه من لقب البريمييرليج ويضمن له الصدارة ،.في المقابل دخل بليجريني المدير الفني لمانشستر سيتي المباراة ، وهو يعلم أن أي نتيجة غير الفوز قد تضعف أماله في الفوز بلقب الدوري ، ولعب بنفس طريقة خصمه 4-2-3-1 بتقدم دجيكو بمفرده في المقدمة ، ومن خلفه الثلاثي سيلفا ونصري ونافاز . واعتقد الجميع ان رجال رودجرز حسموا اللقاء في شوطه الاول بعدما تقدموا خلاله بهدفين نظيفين، الاول جاء منذ الدقيقة 6 عبر رحيم ستيرلينغ الذي وصلته الكرة من الاوروغوياني لويس سواريز فسيطر عليها ثم تخطى قائد سيتي ومدافعه الدولي البلجيكي فنسان كومباني قبل ان يسدد في شباك جو هارت. ثم اضاف اصحاب الارض الهدف الثاني في الدقيقة 26 عبر رأسية من السلوفاكي مارتن سكرتل الذي وصلته الكرة من ركنية نفذها القائد ستيفن جيرارد. وفي الشوط الثاني لجأ بيليغريني الى جيمس ميلنر الذي دخل بدلا من خيسوس نافاس، فكان مصيبا في قراره اذ لعب البديل دورا حاسما في تقليص الفارق بعدما قام بمجهود مميز قبل ان تصل الكرة الى الاسباني الاخر دافيد سيلفا الذي سددها في شباك الحارس البلجيكي سيمون مينيوليه (57). ولم ينتظر سيتي كثيرا ليدرك التعادل وهذه المرة بهدية من مدافع ليفربول غلين جونسون الذي حول الكرة عن طريق الخطأ في مرمى مينيوليه بعد عرضية من سيلفا بالذات (62). لكن ليفربول استعاد مجددا التقدم في الدقيقة 78 بفضل كومباني الذي كانت مشاركته غير مؤكدة بسبب الاصابة، اذ لم يتمكن البلجيكي من قطع الكرة بالشكل المناسب لتصل الى كوتينيو الذي اودعها الشباك، مسجلا الهدف الثاني له في مرمى سيتي (1-2 ذهابا) والثالث والتسعين لفريقه هذا الموسم. ان سايد سؤال موجه للحبيب عمار الحاج ماذا اصاب برشلونه؟ برشلونه الذي أبهر كل متابعي كرة القدم في العالم اصبح في السنوات الأخيرة على حافة السقوط والانهيار والتلاشي واين اختفى ميسي؟ ولماذا يا صلاح خضر اصبح صائما عن احراز الاهداف؟ الجماعة ديل مابراهم الكاتلولنيين قالوا حيرسلوا مندوبين لقهوة الفنانين في دبي لمعرفة الازمه هل هي أزمة حقيقية ام عابرة؟ معقولة يا مزمل غرناطه طيش الدوري يلحقكم امات طه برشلونه طبعا ذي الزبون كان بغلب بالحكام. الشماعة علقوها في مارتينو الذي صرخ عشان انا ماكتلوني ولا هولندي صام الفشلوناب ولم يحرزوا اي هدف طوال المباراتين الاخيرتين قال ميسي قال نيمار راح في الكزوزة ده كلو كوم واتليتكو الجاري ذي موسى جوده.. الريال حيصلو كيف اتليتكو فاز على خيتافي خارج ارضه بهدفين الود دييجو كوستا ده ماجيبها على البر شايل قونو في جيبو الخلفي محتاج للجوز بتاع بله جابر ماتضحكوا.. بله جابر ما كتم قبل كده انفاس فرانك ريبري الحكومة البرازيليه قررت ان تستعد للمونديال بأكبر خطة أمنية في التاريخ بواقع 170 الف فرد والخبر مهداة لشرطة الجزيرة