12.00 Normal 0 false false false EN-US X-NONE AR-SA /* Style Definitions */ table.MsoNormalTable {mso-style-name:”Table Normal”; mso-tstyle-rowband-size:0; mso-tstyle-colband-size:0; mso-style-noshow:yes; mso-style-priority:99; mso-style-qformat:yes; mso-style-parent:””; mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt; mso-para-margin-top:0cm; mso-para-margin-right:0cm; mso-para-margin-bottom:10.0pt; mso-para-margin-left:0cm; line-height:115%; mso-pagination:widow-orphan; font-size:11.0pt; font-family:”Calibri”,”sans-serif”; mso-ascii-font-family:Calibri; mso-ascii-theme-font:minor-latin; mso-hansi-font-family:Calibri; mso-hansi-theme-font:minor-latin;} الحساسية بين مصر وتونسوالجزائر في كرة القدم مفرطة لدرجة (فقء العين) وكسر السن، فكل واحد يقول للآخر أنا أمير وأنت تسوق الحمير، بالثبوت أن طبيباً مصرياً تشاجر مع لاعب جزائري وأصاب عينه وبالثبوت أن التحكيم يكون في جانب الثلاثي مع أي فريق آخر لكن مربط الفرس عندما يكون اللقاء بينهم، ولو كان الحكم (كولينا) لأن كل واحد منهم عارف طريقة الآخر في تحيز الحكم لصالحه، الفيفا قرر فاصلة الجزائر ومصر للسودان إستاد المريخ لأنه يعرف أساليب الاتحادين والجديد هذه المرة وبعد أن كسب الترجي بطولات كثيرة باللفة وبالتحيز والمثال الفيصلي في دوري أبطال العرب وظلم الحكم ومن شهد لقاء الترجي والأنغولي في نصف النهائي يبكي من الحُرقة على تحيز الحكم وظلمه للأنغولي وتأهل الترجي للنهائي بواسطة الحكم الترجي المتعلم على انحياز الحكام له والأهلي (إس تو) التقيا ذهاباً في مصر وفاز الأهلي 3/1 واحتسب الحكم الجزائري ثلاث ركلات جزاء اثنين للأهلي وقامت الدنيا في تونس وكتب الترجاوية للكاف مشترطين معرفة الحكم القادم للنهائي مع معاقبة الجزائري الذي حكم لقاء الذهاب، وإلا لهم كلام تاني، وربك يستر من كارثة قادمة الجمعة المقبل برادس. التسويه كريت تلقاه في جلدها يا ترجي التحكيم في العالم كله أصبح في خبر كان سواء إن كان ذلك سهواً أو عمداً أو تحيزاً أو حقارة أو ارتشاءً، ولقد شهدنا حالات كثيرة في ملاعب عالمية ودوريات على مستوى العالم وظلم واضح من البعض والكاميرا لا تكذب وما فائدة الفار إذا كان قرار الحكم نهائياً، ربما لا يؤثر أداء الحكام في نتيجة مباراة أوروبياً لكن لا حول ولا قوة إلا بالله، عندنا محلياً وعربياً وأفريقياً ولا نذهب بعيداً وفي الدور نصف النهائي لدوري الأبطال ولقاء الإياب بين الترجي والأنغولي ونتيجة اللقاء الأول بفوز الأنغولي بهدف بأرضه وبينما تستمر النتيجة في رادس بهدفين لكل يعني الحصاد الكلي لصالح الأنغولي ويحرز هدفاً صحيحاً صادره الحكم بحجة الاحتكاك مع الحارس وأعاد المخرج الحالة مائة مرة ولم تكن هناك مخالفة وأحرز الترجي هدفين لتصبح النتيجة لصالحه ويتأهل لملاقاة الأهلي حيث سقاه الحكم الجزائري من نفس الكأس الذي سقى منه الأنغولي ومن قبل بطولة دوري أبطال العرب التي كسبها من الفيصلي بالتحكيم. من أقوال زايد الخير ولأن المناسبة تخص حكيمنا زايد الخير فإن الحديث عنه ذو شجون ومن أقواله: إذا كان الله عز وجل قد منّ علينا بالثروة فإن أول ما نلتزم به لرضاء الله وشكره هو أن نوجّه هذه الثروة لإصلاح البلاد ولسوق الخير إلى شعبها وما قام الاتحاد إلا تجسيداً عملياً لرغبات وأماني وتطلعات شعب الإمارات الواحد في بناء مجتمع حر كريم يتمتع بالمنعة والعزة وبناء مستقبل مشرف وضاح ترفرف فوقه راية العدالة والحق وليكون رائداً ونواة لوحدة عربية شاملة، إن البترول العربي ليس بأغلى من الدم العربي ونؤمن بضرورة توفر المناخ الحر الذي لابد منه لكي تخضب الأفكار وتتفاعل الآراء وصولاً للأفضل. وهو درع الأمة وسيفها والسياج الذي يحميها من أطماع الطامعين وعلمتنا الصحراء أن نصبر طويلاً حتى ينبت الخير وعلينا أن نصبر ونواصل مسيرة البناء حتى نحقق الخير لوطننا، يجب على الجيل الجديد أن يعرف كم قاسى الجيل الذي سبقه لأن ذلك يزيده صلابة وصبراً وجهاداً لمواصلة المسيرة التي بدأها الآباء والأجداد وهي السيرة التي جسدت في النهاية الأماني القومية بعد فترة طويلة من المعاناة ضد التجزئة والتخلف والحرمان، إننا لا نستطيع أن نعزل أنفسنا عن بقية دول العالم ونحن نهادن بشرف ونتعاون في كرامة ونساعد دون زهو أو مفاخرة ونناصر مبادئ المساواة والعدل. أسالك يا كريم يا رحمن أستاذنا الكبير أبوعلي كرار سدنة من سدنة الهلال كان أستاذاً بالمعنى في وادي سيدنا الثانوية وهو مُولع بحب الهلال لد لدرجة الجنون فلا يترك أي تمرين ولا مباراة للهلال رغم بُعد المسافة بين وادي سيدنا وأم درمان لكنه لا يكترث رغم تقدم سنه ويسوق عربته (المورس) بنفسه، سأله يوماً أحد سدنة الهلال الصديق الدكتور تاج الأصفياء قسم الله الوزير السابق للصحة وصاحب مستشفى الأمل بالدروشاب قائلاً له يا أستاذ لقد نالك من التعب من (الساساق) بين وادي سيدنا وأم درمان وأخاف أن تموت فقال أبوعلي الموت حق لكن أتوقع إما أن تقتلتني عربتي أو يقتلني الهلال. نعم الموت حق وتعدد الأسباب لكنني أن يقتلني هؤلاء الذين لا علاقة بالمريخ ويحكموننا إدارياً لذلك أدعو الله وأقول أسألك يا كريم يا رحمن، يا العمرت فلان بعد ما كان عدمان تعمر جيوبنا بالأموال وقلوبنا بالأمان أحمدك يا كريم من حمدو زادو وأصلي وأسلم على أفضل عبادو تكرم المنصوري وتحقق مرادو في الدنيا يكبر ويكثر حصادو وتنجاهو من فتن الليل وسوادو وفي الآخر ترفعلو درجاتو تبارك في زوج وولادو تبعد منو حسادو يطيرو إن شاء الله ما عادوا يطيروا إن شاء الله ما عادوا لم يكن أبوعلي وحده الذي كان يحب الهلال، فكان معه الكثير الأخ صديق أبو إدريس أولهم ويشاركه الأستاذ محمد حجاز مدثر الذي له قصيدة مع سادن الهلال محمد التوم التيجاني وزير التعليم يومها، يداوم حجاز على مباريات الهلال ولفت ذلك نظر التيجاني فقال بنقله لمدني ومرة أخرى وجده في المدرجات وقال له نحن ما نقلناك مدني الجابك شنو قال يا أستاذ فنان مدني ذاتو قال (وال اسيب مدني واجي واسكن حداك). ******* عوف