أضفت صورا لبائعة ورد تروج لبضاعتها في أجواء غائمة على كورنيش البحر بمدينة بورتسودان، حالة من التفاؤل والانشراح على منصات التواصل الاجتماعي في السودان. "بائعة الورد"، بهذا الاسم اشتهرت "مي" على نطاق المدينة، وهي تقدم تجربة جديدة، بتناول الشاي صباحاً على الكورنيش، أمام بوكيهات الورود. وعلق "عبدالرحمن آل فزع" قائلاً: صورة توحي بإنطباع مشرق عن السودان، فيما علق آخرون "مشاهد تطرد الأحزان، و تكافح الإحباط وتدعو إلى الابتسامة والتفاؤل، في خضم الأزمات"