أعلنت القوات المسلحة التزامها التام بالعملية السياسية الجارية الآن. وقالت في بيان لها: "نشكر جميع المشاركين في ورشة الإصلاح الأمني والعسكري، وننوه إلى انتظارنا عمل اللجان الفنية التي تعمل على إكمال التفاصيل المتعلقة بعمليات الدمج والتحديث وصولا لجيش وطني واحد يحمي التحول الديمقراطي، وذلك تمهيدا لأن تكون هذه التفاصيل جزءا من الإتفاق النهائي".