جاء في الأخبار أن أحد المعجبين بالمؤدية (ندى القلعة) قدّم لها مفاتيح سيارته تعبيراً عن إعجابه وذلك ابان حفل للفنان (محمد النصري) بقاعة مارينا بالخرطوم ولكن (القلعة) رفضت وتمنعت عن قبول تلك السيارة . وما أشبه الليلة بالبارحة ما الذي يمنع تلك ال (ندى) من قبول سيارة الرجل السوداني المعجب وقبله قبلت سيارة شريف نيجيريا المعجب أم أن السيارة النيجيرية من ذوات الدفع الرباعي أو أن زامر الحي لايطرب. لقد ابتدعت (القلعة) سفر الفنانات إلى الخارج وكانت أول المبشرات بشريف نيجيريا . * واللكزس هدية ماعلاقة شخصية. * والشريف مبسوط مني عشان أنا بريد فني كلمات مازالت تلوث آذاننا. وطبعاً بعدها أصبح الشريف مبسوط من فنانات كثُر ، رغم أن (القلعة) لم توضح سبب ذلك الانبساط. وماساقانا لهذه الرمية كما يقول أستاذنا البوني أن الخبر لا يتناسب أبداً مع تاريخ (القلعة). ومحاولتها ممارسة شيء من الوقار والرزانة فلماذا رفضت القلعة تلك السيارة وهل تريد أن توحي بأنها أكبر من الهدايا أم وصلت مرحلة من الثراء تطمح معها في هدايا على شاكلة طائرات وبوارج حربية. وسؤال بريء إذا كانت تلك السيارة من المعجب السوداني من ماركة (انفينتي) أو (مورانو) أو( أوديو) . * هل كانت لترفض؟ وإذا أعاد الشريف دعوته مرة أخرى لها وأهداها سيارة هل ترفض؟! فعلاً هذا زمانك يا مهازل فامرحي. (رحم الله عائشة الفلاتية ومنى الخير ومن بنعمة الصحة العافية على حنان النيل والبلابل .( قال سيارة قال!!). سهير عبد الرحيم هذا البريد الإلكتروني محمي من المتطفلين و برامج التطفل، تحتاج إلى تفعيل جافا سكريبت لتتمكن من مشاهدته