لا لا يكفي ان يخرجوا من بيوتنا ...نريدهم ان يخرجوا من حياتنا المدنية والعسكرية ضربة لازب ...لا نريدهم في جيشنا ولا في ساحتنا السياسية ...فهم نقيض المدنية ...وعار على العسكرية السودانية..ولاغرو فسوادهم الغالب أجانب جهلاء.
It is not enough
No, it is (...)
* أظل من المؤمنين بالعبارة الخالدة للروائي العبقري عبدالرحمن منيف؛ تحضر مراراً في دماغي كحضور إشتهاء قهوة بجنزبيل و(حبَّة قرنفل) قبيل آذان المغرب في رمضان.. يقول منيف: (هناك لحظات شديدة الغموض لا يعرف الإنسان كيف تأتي أو متى، لكن إحساساً غامضاً؛ (...)
* هل وصل الناس لقناعة بأن البرهان هو ذاته (البشير) بنبرات صوت مختلفة؟!
النص:
* مثل أي طاغية يتصرف (بفردانية)! ولا يرى غضاضة في تقمص دور (الزعيم) الذي تتساوى قيمته بالوطن.. بمثلما كان يتوهم البشير وغيره من حملة النياشين الكذوبة.. فلو لم يكن حال (...)
* ما الذي يضير العالم إذا كان أحدنا لا يصلي ولا يصوم ولا يحج ولا يزكي؟ هل يفرق معك ثوابه أو عذابه؟!! إنما الضير كل الضير أن تكون (كوزاً)! بمعنى أن تجمع كافة الخِصال الدون في شخصك.
النص:
* ركّز كثيرون في زيارة رئيس الوزراء عبدالله حمدوك إلى السعودية (...)
* أعتذر للقارئ عن (تقصير العمود) نسبة للقلق وخلاص بطاريات الأجهزة بسبب الكهرباء التي تغيب النهار كله أو الليل جُلّه.. فإن لم يحاصرنا القطع الجائر والشمس مشرقة حاصرتنا الظلمة التي لا حيلة فيها سوى للدعاء: (اللهم شق على المتلاعبين بالتيار؛ وباقي (...)
الاحترام لا ينتزع انتزاعاً تجاه أيّة قوة داخل الدولة (جيش شرطة أمن) لا بالسلاح ولا حتى بالقانون.. الاحترام يتحقق بشروط موضوعية تسهم فيها هذه الجهات فعلاً وقولاً تجاه الناس.. ورغم الثورة التي أنجزها شعب السودان وتطلعاته للحرية والكرامة؛ ما زالت بعض (...)
(السوداني) في حوار بلا قيود مع المناضل مبارك أردول (1-2):
هذا فراق بيني وبين الرفقاء في الحركة الشعبية
عوضاً عن هدِّ المعبد وقسمته من الأفضل أن يغادر المرء بسلام
كان يظهر تجانسي مع عرمان لكنّ هناك بعض الاحتكاكات
الاتهامات التي وُجِّهت لشخصي مهترئة (...)
2) الغاء جهاز تنظيم المغتربين وإعادة تأسيس هيئة على أسس جديدة.
3) تخفيض الرسوم الباهظة لإصدار وتجديد الجوازات .
4) تخفيض قيم الضرائب والخدمات للحد المقبول لتصيح مساهمة ( فعلا لا قسرا ).
5) انشاء ملحقيات عمالية في السفارات السودانية لتدافع عن حقوق ( (...)
* أحياناً (أتخيّل) أن هنالك مادة إجبارية مقررة على منسوبي الحكومة القابضة لأرواح السودانيين..! هذه المادة العبثية المتخيلة في كتاب بعنوان: (تنمية مهارات ضيق الأفق)!! ولست أدري هل جميع المنسوبين المعنيين ضيقي الأفق؟ أم لزاماً عليهم أن (يضيِّقوه) (...)
هذه الأرضُ التي تحصدها نارُ الجريمة
والتي تنكمشُ اليوم بحزنٍ وسكوت
هذه الأرض
سيبقى قلبُها المغدورُ حياً لا يموت
(فدوى طوقان)
النص:
* إذا أردت معرفة حال البرلمان في السودان فانظر للحكومة تحت سقوفها.. والعكس صحيح..! ليست هنالك فائدة تجنى في هذا (...)
* قلوبنا مع الأستاذ حيدر خيرالله (الزميل الغالي) ما بين أسِنة الغم ودوامات المرض الذي (تحالف) على باطنه وظاهره..! فما يكاد يُشفى من داء حتى يمتد صبره لآلام جديدة..!
* وحيدر الإنسان بقلبه الكبير في تكيفه مع الحياة تشعر كم هو (طبيعي) كلما قابلك (...)
…جمعنا مقهى المطار …حاولت كل منا ان تصل الى الطاولة الصغيرة قبل الاخرى ..ومن ثم نظرت الي واشارت الى الكرسي المقابل ..لما لا ..لنتقاسم الطاولة والحديث ..هي سورية ..كانت تعيش في المملكة الى وقت قريب ..ثم اختارت بعد تفكير ان تهاجر الى كندا …قالت انها (...)
عمرو محمد عباس محجوب
للمتابعين للانتخابات التركية اصابتهم دهشة حقيقية، فهذا حزب اسلامي ذي ايديولوجية مماثلة لحزب الانقاذ، وكان يحكم منفرداً، مسيطراً على كافة الوظائف السيادية، التشريعية. رغم ذلك فقد خلت تماماً من أي اتهامات بالتزوير، الانتهاكات او (...)
هيا خروجآ من السواتر, القطاطى والدرادر,,
من العراء العارى والكشيقات , والرواكيب , والدساكر,
من الخوابى والكراكير,من الضواحى والضهارى والمدائن الثر,
من نهر النيل الطامح والنهر,
من موانئ الموت الزؤام,
وخيام الهجر,
وسوط اللجؤ العاثر,
للكهل والشيخ (...)
الصحافة والسلطة.. مواجهات مفتوح
تقرير: عبد الباسط إدريس
وسط حضور تقدمه العديد من رؤساء تحرير الصحف، وقيادات الأجهزة الإعلامية الخاصة والعامة، انعقدت بمجلس الوزراء أمس، ورشة القضايا الصحفية التي نظمتها لجنة الصحافة المنبثقة من لجان المؤتمر القومي (...)
1
تنبع أهمية الجانب السياسي في الجامعات من كونه دوراً تمارسه الجامعة وطلابها مساهمة في قضايا الوطن ، وتكويناً أساسياً للطلاب ليرفدوا المجتمع بقياداته ونخبه ومواطنيه الصالحين ، ولا شك أن ذلك من صميم الرسالة التي تحملها الجامعة.
إلا أن الاختلالات (...)
* ليس الشعب وحده من يكرهكم.. فقد إنضمت السماء أيضاً..!!
تذكرة:
في الخرطوم جسم هلامي تتجمع فيه (الأوساخ) كافة.. اسمه إتحاد الشباب؛ وقد صادق الرئيس على ميزانية مؤتمره التي بلغت ال10 مليارات إلاّ قليلاً جداً.. في وقت يبحث فيه متضرري الفيضانات عن غطاء (...)
دعا عبد الرسول النور حاكم دارفور السابق المؤتمر الوطني لحل جميع الأجهزة الحكومية الموجودة في البلاد للخروج من (جحر الضب) والسعي الي توحيد الصف وتغيير النظام سلمياً بجانب العمل علي معالجة جميع القضايا والمشاكل بين المواطنين . وفي ذات الوقت طالب النور (...)
رجاء بابكر
لا يحسبن أحدكم أن انفجار الأزمة داخل مؤتمر الحركة الإخوانية الأخير هو شيء يخص الإخوان فقط, بل هو مؤشر خطير يوضح عمق المأزق الذي وصلت اليه أزمة الحكم في السودان.
وإذ نقوم بعملية تفكيك الأزمة المركبة علينا أن نسأل ما الذي حدث في مؤتمر (...)
الديمقراطية التوافقية ...الطريق الثالث..!
تقرير: خالد احمد
والدائرة تدور بنا منذ أن رفع الزعيم اسماعيل الأزهري علم دولة السودان في الأول من يناير 1956م احتفالا باستقلال هذه البلاد عن المستعمر الانجليزي حيث دخل نظامنا السياسي في لعبة ديمقراطية (...)
شاكر رابح المغترب بمدينة جدة، المملكة العربية السعودية قال:«عندما جلس مارك جوكربيرج مؤسس موقع الفيس بوك أمام شاشة الكمبيوتر في حجرته بمساكن الطلبة في جامعة هارفارد الأمريكية العريقة، وبدأ يصمم موقعاً جديدًا على شبكة الإنترنت، كان لديه هدف واضح، وهو (...)
علي عبد الرحيم علي هذا البريد الإلكتروني محمي من المتطفلين و برامج التطفل، تحتاج إلى تفعيل جافا سكريبت لتتمكن من مشاهدته
سيحتاج السودان الى بعض الوقت قبل أن يهدأ غبار معركة هجليج وتسكن الأنفاس ويبدأ أولو الأمر في التفكير الواقعي للإجابة على السؤال (...)
* إذا كان لكل وزارة ناطق باسمها، فمن عبث الأفعال أن تحتل وزارة الإعلام حجماً أكبر من «مهمتها».. وتركب «طقم أسنان» تعض به «الأعداء» بينما العاملون في قطاعات الإذاعة والتلفزيون وسونا يعانون الأمرين..!! لست مدافعاً عنهم فهم يملكون رؤوسهم، بقدر ما (...)
*الوطنية ليست موسماً.. أو مجرد «موضة حديث».. ولعمري هو الجهل المقيم يجعل الرؤية لا تتعدى ما يرسمه الانتهازيون والمنتفعون من بقرة التسلط، المزينون كل قبيح للناس، وهم غافلون في كل حدث.. فرغم قحط السنوات الفاجعة والمظلمة في «قارتنا»، لا يرتفع الوعي لدى (...)
أمامي ورقة أحد الزملاء بتوقيع مستشفى الشريف التخصصي، وهي عبارة عن تكلفة علاج ابنه الوحيد «ر» الذي يحتاج لعملية جراحية تكلفتها «2400» جنيه فقط.. لم أجد سبيلاً سوى نشرها.. ومن ثم انتظار فاعل خير ندس له رقم الزميل المنكوب..!!
النص:
دفعوا تبرعاتهم (...)