سأتناول في هذا الجزء الختامي دور الحركات الاجتماعية في التأثير على التغيير المؤسسي، في الحفاظ على الترتيبات المؤسسية واعادة انتاجها او نقضها، أي إزاحتها والإتيان بترتيبات مؤسسية جديدة. هدفي الاساس التدليل على ان قوة وعنفوان الحركات الاجتماعية (...)
اشكرك جزيل الشكر على استضافتي مرة اخرى واشكر اريحيه وكرم الاصدقاء في صفحتك واشكر بشكل خاص الذين قاموا باعادة نشر الرسائل في صفحاتهم.
قلت في مقالي الاول ان ما عُرف بالحلقة الشريرة: ديمقراطية، انقلاب، ديمقراطية، انقلاب لا يمكن فهمها الا كمؤسسة واحدة، (...)
رغم ان هذه هي الترجمة المستقرة لعنوان مسرحية (جون اوزبرون)، الا ان ترجمتي المفضلة، في خاطري فقط بيني وبينك هي: "انظر للماضي بغضب."
الفرضية التي طرحتها في مقالي الاول والتي تقول باعتبار مؤسسة التعديدية ومؤسسة الانقلاب شقين لمؤسسة واحدة، وقولي ان (...)
قرأت بانتباه ومعزّة كل رسائل الاصدقاء في صفحتك في فيسبوك حول مقالي، ولحظت تيارات فكرية متباينة في الرد على حجتي.
صدق صديقنا العتيد معتصم اقرع في حديثه عن كثافة المقال والحوجة للتفصيل. إلفة معتصم اقرع بالمؤسسية قديمة وأكثر مني فهو اقتصادي، فقد نشأت (...)