(1)
اسمه عبداللطيف احمد في الاوراق الثبوتية – لكنه يفضّل دائماً ان يخفي هذا الاسم ليقدم اعماله وأفضاله من وراء حجاب ، فهو (ضمير مستتر) في افعال الخير، اذ تبنى افعاله الخيرية للمجهول دون ان يشعر به احد ،مثل (العبد الصالح) الذي يفعل الخير ثم يختفي (...)
(1)
] المرارة التى يتحدث بها حميدتي والحرقة التى تبدو عليه في كل احاديثه وتصريحاته، يمكن ان تشكّل الكثير من الخطر، وهي امر يمكن ان يدخل (السودان) الى دائرة الهلاك والفتنة والموت الزؤام.
] رجل يتحدث بهذه (الحرقة والمرارة) وهو يملك اكبر قوة مسلحة في (...)
محمد عبد الماجد
كانت عيونهم (عسلية)!!
(1)
عدد اعضاء مجلس السيادة كان في حدود عربة (امجاد).
ثم اصبح (هايس).
ثم (حافلة).
ثم (بص الوالي).
ثم (طائرة).
فسفينة.
نخشى بعد الاتفاقيات القادمة ان يكون عدد الاعضاء في حدود ركاب (القطر).
(2)
هل تدرك الحكومة (...)
(1)
نسوا لصلاح قوش (قوله)، الذي لا يمكن أن تسمعه في مسرحية (العيال كبرت) أو المسرحية السودانية (الناس العملوا قروش)، حينما قال إن الشهيد الدكتور بابكر عبد الحميد قتل في موكب 17 يناير 2019، عندما أشار إلى أن هناك (بنتاً) حددها صلاح قوش وسط موكب (...)
(1)
كثيرون حاولوا العبث في العلاقة بين الشعب والجيش ، وعملوا على افساد تلك العلاقة من اجل ان تعود لهم السلطة من جديد، او تفقد الثورة قوتها المتمثلة في القوات المسلحة.
فات على اولئك الناس ان العلاقات مهما تدهورت بين الشعب والجيش فان الشعب ليس له (...)
(1)
ومع اننا في فصل الشتاء ، ودرجة الحرارة منخفضة ، وليس امام الهيئة القومية للكهرباء او الوزارات التي لها علاقة بهذا المرفق أي عذر او معول للتبرير ،عادت قطوعات الكهرباء مرة اخرى بصورة مخيفة وكبيرة ، بدون برمجة ، لتمارس على الاحياء قطوعات (...)
(1)
(يجب ألا تجعلنا صفوف الخبز والبنزين ننسى أن (الفساد) في العهد البائد بلغ حتى (المساجد) التي شيدت عليها (الموالات) التجارية.
] باعوا (الجنسية) السودانية وتكسبوا من (الرقم الوطني) وجعلوا حتى (البزة العسكرية) مجالاً للتربح لصالح التركي (أوكتاي) (...)
(1)
. الأستاذ إسحاق أحمد فضل الله الذي نصّب نفسه حارسا لبوابة الاسلام ، وأجاز لها ان يكذب ويتحرى الكذب في حراسته لبوابة الإسلام حسب إعترافاته السابقة كتب:
. (لكن الشيوعي هو
. (إمرأة في إحدى القرى تراود أحدهم عن نفسه. والرجل يفشل تماما..
. وسألته عن (...)
محمد عبدالماجد
الأصم (أون لاين)
(1)
كنا ننظر إلى (تجمع المهنيين) بشيء من الفخر والإعزاز، وقد حسبناه عفانا من كل (شوائب) الأحزاب، وأعطانا نسخة (منقحة) لممارسة العمل (السياسي) بمهنية تامة، بعد أن ظل العمل السياسي يفتقد للمهنية بسبب (اللّوث) الحزبي (...)
(1)
استوقفتني الحالة (التاتشرية) التي يكتب بها البعض مناهضاً لإغلاق منابر محسوبة للمؤتمر الوطني، وتقديم الأمر على أنه وضع (تاتشري) خطير- أن تحرس وتقتحم مباني مؤسسات إعلامية بالدوشكا والتاتشرات.
والتاتشرات كانت تقتحم البيوت في الكدرو وفي بري (...)
)1(
اعترض الإسلاميون على الوثائق التى قدمتها قناة (العربية) وشككوا فيها، وهم يظهرون فيها (صورة وصوت).
الذين بدأوا حكمهم بمسرحية (اذهب للقصر رئيساً وسوف اذهب للسجن حبيساً) يحسبون تلك الحقائق والوقائع اكاذيب وخدائع.
ظهروا بكامل هيئاتهم وعدادهم وهم (...)
*( 1 )*
هناك هجوم كبير على الجانب (المدني) في الحكومة الانتقالية، وانتقاد عنيف لحكومة حمدوك، في فشلها في إسعاف الوضع الاقتصادي للبلاد، وفكفكة نظام الإنقاذ الذي تتم حلحلته على وتيرة (تمشي الهوينا)..وسياسة (بي قليبك تقول لي تعال وتعال.. وبي عيونك تقول (...)
(1)
عندما كانوا يغرقون (بري) بالبمبان ويسحلون اهالي (عطبرة) على الارض ويدهسون ابناء (العباسية) بالتاتشرات ، ويطلقون الذخيرة الحية على الشعب السوداني في احتجاجات (سلمية) ويقتلون طلبة الجامعات والثانوي ، كانوا ينتهجون طريقة (الدفاع بالنظر) ،ويكتفون (...)
(1)
. فجأة قفز سعر (البصل) في الأسواق الى أرقام فلكية ..وأصبح البصل في فترة وجيزة جداً خضار (ذهبي).
. في ظل انشغال الناس بارتفاع أسعار (السكر) والذهب!!..قفز سعر (البصل)..وأصبح اذا ذهبت الى أي متجر تسأل عن (البصل).. تلفت صاحب المتجر شمالاً (...)
محمد عبد الماجد
(1)
. في يوم 11 أبريل قبل الساعة الثانية ظهراً بربع ساعة، كان قد أعلن الفريق أول ركن عوض بن عوف من تلفزيون السودان القومي (اقتلاع) رأس النظام عمر البشير ، والانحياز للشعب في ثورته المجيدة ، حيث جاء في الخبر الذي عم البادية والحضر (...)
(1)
. قبل الانقاذ كان (الجزّار) الذي تأتي به لذبح (الخروف) ، بشيل (الرأس) فقط مع (اجره)…مكتفيّا بذلك وشاكرا عليه.
. كنا نحن اطفالا نتسابق على غسيل (الكرشة) ، وما ان يصيح (الجزّار) جيبوا (الصينية) ،إلا وجد امامه عشرة صواني من الحجم العائلي.
. وقتها (...)
(1)
. وجه الشبه بين حكومة معتز موسى (السابقة) ،وحكومة محمد طاهر ايلا (الحالية) ، ترتكز في ان حكومة معتز موسى كانت مثل (المركبة العامة) التى لا يوجد فيها (كمساري) ، وهي مركبة يخلصها (السواق) بنفسه ، كما كان يفعل معتز موسى رئيس الوزراء ووزير المالية (...)
عمر الحاج موسى كان يكتب حكاياته عن حكومة مايو بشيء من الادب ،حتى ان جعفر النميري في ادب عمر الحاج موسى كان يبدو مثل جعفر المنصور لم يبلغ وقتها الخطاب (قطع الرؤوس) ولم يصل حد (الغاز المسيل للدموع).
ناس الفاتح عزالدين (حجاج هذا الزمن) خطاباتهم (...)