06/07/2020
الرسالة رقم 17
شكلت مجزرة فض الاعتصام بالقيادة العامة للجيش صدمة رعب لكل دعاة الحرية والسلام والعدالة ؛ ومازالت. توهم، القتلة بأنهم انتصروا. ولكنهم تناسوا إن القوة قد تحقق لك بعض من نصر ،متوهم ، ولكنها لن تهبك الشرعية أبدا. حارب هؤلاء (...)
الرسالة رقم 16
02/21/2020
لن يترك عسكر نظام الأخوان المسلمين أن تصل الثورة لاهدافها..فلا تساعدوا اعداء الثورة بالانقسامات والتهافت على المناصب..على الثوار التركيز على ما يجمع الناس ويوحدهم ، لا على ما يفرق ويشكك..الثورة ما زالت طرية العود. قابلة (...)
10/13/2019
الرسالة رقم 14
الابواب المشرعة ، هي الثورة السلمية في السودان والتي مازالت مستمرة رغم تحقيق بعض الاهداف المتميًزة. الطريق مازال طويلا وشاقا ولكنه لن يكون عائقا ومستحيلا ؛ لا يمكن عبوره. .فقد برهنت إرادة الشعب السوداني بأن بركان الثورة (...)
الرسالة رقم 13
09/25/2019
نعم هناك أعداء كثيربن للثورة. هذه طبعا، معضلة يجب التنبه لها والعمل بكل جهد لابطالها. ولكن يبقى، العدو الأكبر هو انعدام الصدق والشفافية، وعدم الاعتراف بالخطأ من قبل الثوار!؟. نعرف، الظروف التى قامت فيها الثورة، و (...)
الرسالة رقم 10
3 سبتمبر 2019
أحمد هارون، من " امسح..اكسح..قشو.." إلى "يا تحاكمونا يا فكونا ".!؟..
في الأخبار إبان زيارة الأستاذة الجليلة عضو مجلس السيادة الأستاذة عائشة موسى السعيد ، لسجن كوبر، إن المتهم أحمد هارون، -وهو حاكم شمال كردفان سابقا ، ثم (...)
الرسالة رقم 6
6/5/2019
تعجز كل كلمات الغضب والألم والحزن ، من ان تستوعب كمية حرائق القلوب، الوثابة للسلام والحرية والمحبة والعدالة، التي غدرت بها كتائب الظلام المتوحشة ، التي تفتقد ليس للذوق السليم فقط، بل وحتى للإنسانية ذاتها!؟. نهاية رمضان ، و (...)
الرسالة رقم 7
12يونيو 2019
لن ننسى ولن نغفر ؛ شهداء الثورة. شهداء الحرية والكرامة والوطن. لن يكون هناك انتقام او فش غبائن ، بل محاكمات عادلة لكل من تثبت مشاركته في جريمة فض اعتصام ميدان القيادة العامة. الحزن والغضب وحده لن يعيد دماء الشهداء، ولكن (...)