تَزْوِيْرٌ وكَرَاهِيِّةٌ.. فانتَبِهُوا!
في الحلقتين الماضيتين من هذا التصحيح فضحنا افتراءات الوقيع الذي أدمن تقويلي ما لم أقل، وبيّنا ملامح عدوانيته الفائرة، مستشهدين بمن تتبع اشتغاله السرمدي بالمناطحة وتوزيع السباب يمنة ويسرة، كان آخرها خماسيته (...)