النعام آدم.. اسم محفور في ذاكرتنا الجمعية.. فهو فنانٌ حاضرٌ رغم أنّه رحل قبل سنين طوال.. قدّم لأغنية الطنبور كل عمره وأفنى لها زهرة شبابه.. وما قدمه النعام من غناء عظيم يستحق الوقفة والتأمل.. وهو كذلك يستحق أن يكون ملهماً وباعثاً لكل المشتغلين (...)
منذ خمسينيات القرن الماضي وشرحبيل صامدٌ وواقفٌ.. يبدع في كل يوم أفكاراً موسيقية وشعرية وتشكيلية جديدة.. ومازال صوته يتمتّع بذات الوسامة والقدرات التطريبية العالية.. فهو رغم أنه يبلغ من العمر (77) عاماً لكنه مازال يتمتع بذات دفء الصوت وذات القدرات (...)
لقد أرهق هذا الرجل حروفي.. ففي كل مرة يجبرني للبحث عن لغة جديدة واستثنائية.. لغة مغايرة ومختلفة لا تشبه اللغة التي نكتب بها عادة.. ولعلي ذكرت من قبل وقلت إنني أجد فناناً يهتم باحترام نفسه وتجربته كالفنان العظيم أبو عركي البخيت.. فهو يجعلني أتأمله (...)
لقد أرهق هذا الرجل حروفي.. ففي كل مرة يجبرني للبحث عن لغة جديدة واستثنائية.. لغة مغايرة ومختلفة لا تشبه اللغة التي نكتب بها عادة.. ولعلي ذكرت من قبل وقلت إنني أجد فناناً يهتم باحترام نفسه وتجربته كالفنان العظيم أبو عركي البخيت.. فهو يجعلني أتأمله (...)
هاشم ميرغني.. اسم فني لا يطاله الشك أو النسيان.. فهو كان نموذجاً للتجربة الفنية المتميزة والمتمردة على الواقع والكلاسيكي.. رسم لنفسه خطاً مختلفاً كما كان رساماً ومبدعاً في مجال تخصصه الهندسي.. والراحل هاشم ميرغني نموذج حقيقي وباهر للفنان المثقف الذي (...)
منذ خمسينيات القرن الماضي وشرحبيل صامد وواقف.. يبدع في كل يوم أفكاراً موسيقية وشعرية وتشكيلية جديدة.. وما زال صوته يتمتع بذات الوسامة والقدرات التطريبية العالية.. فهو رغم أنه يبلغ من العمر (77) عاماً لكنه ما زال يتمتع بذات دفء الصوت وذات القدرات على (...)
جاء وردي إلى الخرطوم في شهر يونيو 1957م، وكان مدخله إلى العاصمة ابن خالته أحمد محمود الذي كان يعمل مصوراً في وزراة الإعلام وأصبح وكيلاً للوزراة فيما بعد، وقد احتفى بوردي النوبيون ابتداءاً من الوزير محمد نور الدين الذي قدمه إلى المجتمع العاصمي بقوله: (...)
هذه الأيام ترفرف ذكرى الفنان الراحل مصطفى سيد أحمد .. وهي الذكري الخامسة والعشرون علي رحيله المر .. وهو فنان تتجدد ذكراه سنوياً لأنه لم يكن فناناً عادياً ويحتاج للتأمل والتفكر ودراسة تاريخه وإرثه الغنائي الذي تركه لنا.. وللمزيد من التأمل كان (...)
(السلام الجمهوري يحتشد بالأخطاء الموسيقية واللغوية).. هذه الجملة رغم بساطة كلماتها من حيث العدد.. ولكنها جملة صادمة وربما قاسية.. قاسية في حق التاريخ الموسيقي السوداني.. وفي حق من وضع المؤلف الموسيقي للسلام الجمهوري أو نشيد العلم كما ظللنا نطلق عليه (...)
الدكتور أنس العاقب اسم كبير وعريض في الحياة السودانية.. وربما يعرفه الكثيرون على أساس أنه أستاذ للموسيقى وملحن، ولكن الرجل بتقديري الخاص واحد من أعظم المثقفين السودانيين.. وله اهتمامات عديدة وكثيفة توزّعت ما بين الموسيقى والغناء وكتابة الشعر والبحث (...)
الدكتور أنس العاقب اسم كبير وعريض في الحياة السودانية.. وربما يعرفه الكثيرون على أساس أنه أستاذ للموسيقى وملحن، ولكن الرجل بتقديري الخاص واحد من أعظم المثقفين السودانيين.. وله اهتمامات عديدة وكثيفة توزّعت ما بين الموسيقى والغناء وكتابة الشعر والبحث (...)
الفن هو عبق الحياة، والإبداع يقوم فيها على الموهبة دون الرجوع إلى ممارستها، وأحياناً هنالك سؤال يطرح نفسه بصورة غير مباشرة مع وجود نماذج للسؤال منها تكللت بالنجاح وأخرى لم تكلل بالنجاح. والسؤال، هو هل يستطيع المبدع بغض النظر عن هوية إبداعه أن يوفق (...)
هاشم ميرغني.. اسم فني لا يطاله الشك أو النسيان.. فهو كان نموذجاً للتجربة الفنية المتميزة والمتمردة على الواقع والكلاسيكي.. رسم لنفسه خطاً مختلفاً كما كان رساماً ومبدعاً في مجال تخصصه الهندسي.. والراحل هاشم ميرغني نموذج حقيقي وباهر للفنان المثقف الذي (...)
هاشم ميرغني.. اسم فني لا يطاله الشك أو النسيان.. فهو كان نموذجاً للتجربة الفنية المتميزة والمتمردة على الواقع والكلاسيكي.. رسم لنفسه خطاً مختلفاً كما كان رساماً ومبدعاً في مجال تخصصه الهندسي.. والراحل هاشم ميرغني نموذج حقيقي وباهر للفنان المثقف الذي (...)
في الآونة الأخيرة أصبح من المعتاد أن تتصدر الصحف أخبار الدعاوى القضائية التي يرفعها شاعر ما أو فنان ضد قناة فضائية أو محطة إذاعية أو ضد شخص بعينه ولم نعد نعقد حاجب الدهشة كما كنا نفعل بالسابق، لأن هذه الدعاوى أصبحت شيئاً شبه عادي في ظل الظروف التي (...)
في الآونة الأخيرة أصبح من المعتاد أن تتصدر الصحف أخبار الدعاوى القضائية التي يرفعها شاعر ما أو فنان ضد قناة فضائية أو محطة إذاعية أو ضد شخص بعينه ولم نعد نعقد حاجب الدهشة كما كنا نفعل بالسابق، لأن هذه الدعاوى أصبحت شيئاً شبه عادي في ظل الظروف التي (...)
في الآونة الأخيرة أصبح من المعتاد أن تتصدر الصحف أخبار الدعاوى القضائية التي يرفعها شاعر ما أو فنان ضد قناة فضائية أو محطة إذاعية أو ضد شخص بعينه ولم نعد نعقد حاجب الدهشة كما كنا نفعل بالسابق، لأن هذه الدعاوى أصبحت شيئاً شبه عادي في ظل الظروف التي (...)