لكنّي .. لم أقرأ أبداً
فنجاناً يشبهُ فنجانك
لم أعرف أبداً يا ولدي..
أحزاناً تشبهُ أحزانك
نزار قباني
(1)
لم يكن كتابنا عن الراحل "المهندس صلاح محمود"، إلا جزءاً من توثيق لحياة أحد الوطنيين والإداريين والفنيين الأكفاء، من الذين قدموا حياتهم رخيصة من (...)