هذا يوم لا يشبه أيامنا. في مستشفى إشباندو ببرلين الغربية، صحوت صباح اليوم كالمعتاد في سرير الاستشفاء، أنبوب من السائل العلاجي والمغذي في وريد اليد لمدة ساعة. أفطرنا بعده في مطعم بالطابق الأول. الشمس لا تبدو إلا قليلاً. ضوء يغمرك ولا تدري من أين (...)