سودارس : العتب مرفوع

شكرا على الإبلاغ!

سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.

العتب مرفوع

كورة سودانية نشر في كورة سودانية يوم 09 - 08 - 2016

يلا (فارق) الصدارة ..!
* استنجاد مدرب الوصايفة ايلي بلاتشي ببشة (الصغير) اعتراف رسمي بأن مشكلة الهلال (أكبر) من عمر (العم سادومبا) ..!
* ضعف الهلال لن يفيد الذئاب، فلم يحدث أن دخلت (الرابطة) مع الوصايفة في نزال إلا وسلمتهم النقاط كاملة لدخولها أرض الملعب مهزومة مسبقاً و(مفككة) الأوصال ..!
* ليس الخبر في إصابة لاعب الهلال (رمضان كابو)، ولكن الخبر الحقيقي في الإجابة على سؤال : أين تعرض اللاعب للإصابة وحتى الآن لم نشاهده في مباراة وسمعنا أنه يلعب (طرف شمال) ..!؟
* ليس مهماً أن تكون (طرف شمال)، ولكن المهم حقاً الا تكون كمعاوية فداسي ..!
* قد تكون قدم فداسي (شمال)، ولكنها لا تؤهله للعب في (الطرف) ..!
* أجمل خبر قرأه الوصايفة كان عن منح جهازهم الفني اللاعب معاوية فداسي راحة تامة، وأسوأ ما في الخبر أنها (راحة ليوم واحد) ..!
* دخول فداسي في الراحة أقلق مضاجع المنافسين ..!
* الجبهة اليسرى برئية من معاوية ، و(الطرف الشمال) دا طرفو من فداسي .!
* أميز ما في معاوية (فنياً) أن اسمه أرتبط ب(فداسي) ..!
* لو كان معاوية يعرف قدر ارتباط اسمه بفداسي لأصبح (جوكر) الفريق وظهر بمستوى غير عادي؛ وحل أية مشكلة (عكسيات ورواتب) تواجه النادي ..!
* أكثر ما يجعلنا (نشعر بالطمأنينة) أن مدرب الوصايفة بلاتشي قال لفوزي المرضي أنه (غير متخوف) من مباريات فريقه القادمة؛ وواثق من قدرة لاعبيه من المحافظة على الفارق بينهم والمريخ ..!
* يا بلاتشي : الطوفان قادم وخليك منطقي وأنسى الفارق، و(بلاش كلام فارغ) .!
* يهدر الروماني النقاط مباراة تلو الاخرى ويتحدث بغرابة عن محافظته على الفارق، و(فعلاً يا محمد عبد الماجد زولكم دا منشز و"فارق"..) .!
* بلاتشي يخسر في الملعب ويبعث بالتطمينات في الصحف ..(حقيقي الزول دا "بيفرق" ويداوي) ..!
* قال بلاتشي أنه لا يجامل في الانضباط مطلقاً بينما صهيب الثعلب يتألق في خماسيات منتصف الليل بشارع النيل ..!
* طالما أن سادومبا يلعب أساسياً، فالسهر لن يؤثر على صهيب فهو لا يزال يافع وصغير السن ..!
* الكل يعرف أن الهلال يلعب على صفحات الصحف فقط، ورغم تواضع المستوى فالإعلام الأزرق هو الذي يحرض الجمهور على المؤازرة من داخل الإستاد والحضور وتلك حقيقة لا جدال عليها، لذا مؤسف حقاً أن يأتي المدرب الروماني ويطالب اللاعبين بمقاطعة الصحافة الهلالية متهماً أياها بالعمل على هدم استقرار النادي ناسياً أن (ناس الرشيد) تامين تدريب الروماني (مقالات) وعاملين من (الفريق) شربات ..!
* (طيران الهلال) من الصدارة لا يحتاج لرعاية من (الخطوط القطرية)، لذا لزم التنويه ..!
* الهلال في حاجة ماسة لرعاية عاجلة بعد أن تراجع موقف النادي مالياً وأضحى دفع الرواتب يمثل أزمة كبرى تحتاج لترتيبات؛ و(الغريبة أن الإدارة تعللت بأن الموضوع سببه بعض الترتيبات والاجراءات) ..!
* (الاجراءات) هو المصطلح الذي ظلت معظم إدارات نادي الهلال السابقة تطلقه على تأخر الرواتب عند بدأية دخولها في أزمات مالية ..!
* حتى ولو كان سادومبا لم يقدم شيئاً بعد، فإن الزيمبابوي لديه حساسية من (التبديل والاجراءات) ..!
* دخول الوصايفة في مرحلة (تأخير الرواتب بسبب الاجراءات) سيؤثر سلباً على اكمال مشروع الجوهرة الزرقاء .!
* (الفارق) بين الغني والفقير أن الأول لديه القدرة على دفع قيمة كافة المطلوبات التي يريد الحصول عليها، اما الفقير فإنه قد يستطيع فعل ذلك؛ ولكن الأمر عنده يحتاج إلي (اجراءات) ..!
نقوش متفرقة
* لا قيمة لفوز الرابطة كوستي على الأهلي مدني بثنائية عندما تخوض مباراة ضد الهلال، و(من يعرف الذئاب لا يحتاج للسؤال عن الأسباب) ..!
* نأمل من زميلنا الحبيب سراج الدين مصطفى إبن مدينة كوستي أن يجيب على السؤال اعلاه ويضع النقاط فوق الحروف ..!
* يا إبراهيم عبد الرحيم : تاريخ كوستي الكروي كبير، لكن بصراحة ناس الرابطة قدام الهلال ما بشدو الحيل ..!
* الفريقان اللذان يمثلان مدينة كوستي الحبيبة أحدهما يملك قراره والثاني يخذل انصاره ..!
* ميزة الرهيب أنه ولد في الدوري الممتاز بضرس عقله، ولا عزاء للرابطة يا عزيزي أبو مرين ..!
* الهلال سيعرف حجم (الفارق) بين الرابطة وغيرها من الفرق عندما يسافر للفاشر ..!
* عزيزي مزمل : تذكر جيداً أن في فاشر السلطان (سينتهي البيان) ..!
* اتبيني ..!
نقش أخير
* (الفارق) عينو قوية ..!

حمل تطبيق كورة سودانية لتصفح اسهل
لزوارنا من السودان على متجر 1موبايل
http://www.1mobile.com/net.koorasudan.app-2451076.html
لزوارنا من جميع انحاء العالم من متجر قوقل
https://play.google.com/store/apps/details?id=net.koorasudan.app
لزوارنا من الصين الشعبية
http://www.androidappstore.mobi/EN/displayproduct/112531/playstore

انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.