قالت "قوى الحرية والتغيير" إنها تتوقع التوصل لاتفاق في أية لحظة مع المجلس العسكري، في ذات الأثناء التي أبدت فيها عدم ممانعتها في التنازل عن نسبة ال(67%) التي اتفقت عليها من قبل كنصيبها في المجلس التشريعي الانتقالي الذي يتوقع تكوينه. وقال عضو قوى التغيير" محمد عصمت حسب صحيفة الإنتباهة: (طالما قبلنا ب"33%" للأحزاب غير الموقعة على إعلان الحرية لا أظن أن هنالك مشكلة إن كانت النسبة "60%" ل"الحرية والتغيير" أو "40%" للقوى الأخرى.