قال القيادي بالمجلس المركزي لقوى الحرية والتغيير جمال ادريس قراءتي للمحاولة الانقلابية أعتقد أنها حقيقية لكنها كانت مكشوفة وتم تمريرها "لشيء في نفس الزول"، ليتم السيطرة عليها ثم ليخرجوا بالخطاب واللغة التي تشبه يوم انقلاب 3 يونيو 2019 يوم فض الإعتصام . وأضاف جمال ادريس بحسب صحيفة الجريدة: "لغة الهجوم على القوى السياسية ومحاولة تجريد الحرية والتغيير من الاستحقاق و الجدارة الدستورية والسياسية التي تعطيها حق رئاسة مجلس السيادة في النصف الثاني من الفترة الانتقالية المنصوص عليها في الوثيقة الدستورية".