اعلنت اللجنة التنفيذية للمتأثرين بقيام سد مروي عن مباحثات تجرى بينها والاجهزة السياسية والتشريعية بولاية نهر النيل في بادرة هي الاولى من نوعها.واوضح النذير عمر الطاهر الناطق الرسمي باسم اللجنة التنفيذية للمتأثرين بالمناصير للمركز السوداني للخدمات الصحفية الاتصالات هدفت الى التباحث حول امكانية تأسيس محلية جديدة للمناصير في حدود المنطقة الادارية للمناصير كمحلية سابعة بنهر النيل وارجع ذلك لجملة دراسات اشارت بامكانية قيام المحلية على خلفية ما خلفته بحيرة سد مروي باضافتها لمساحات زراعية وموارد جديدة في مجال التعدين والثروة السمكية تجعل من محلية بحيرة المناصير المقترحة قبلة للاستثمارات العربية والاجنبية.