19 وكم من لقب قتل صاحبة,,لانهم لقبوة بالنمر وهو ثعلب الم يكن الوضع الاشمل واضحا لنهاية حكومة الانقاذ الاحوال واضحا اكثر من الاقوال ان الانسان الحقيقي يجب ان يكون محترفا لقراءة الحقائق اعني هنا بعض الوعيد الشبيه بالعهد القديم , كانما عنوانا يستخدمة عند الحاجة لايمكن ان يكون كل انسان اثما وشريرا في جوهرة بل اعني شيئا ما اكثر تواضعا , الم يكن ذالك العهد القديم الذي كان خاتمة بفصل جزء عزيز من وطننا المعطاه , بالتاكيد انها هكذا , لكن وجهة نظري هي هل مقبول بالنسبة للمثقف المعاصر الاسلامي الشرير , خلاصة العصر الذي يعيشة في زمن مشوش , الم يكن ذالك الجهاد الذي فصل الجنوب لانهم كفرة لايمكن ان يعيشوا مع المسلمين , الم نكن علي حق ان نفصل من وطن اجدادنا ونطالب بجمهوريتنا كرامة لانسانيتنا بانكم بشر يمكنكم ان تعيشوا في ارض اجدادنا, بغياب ماكان يبدو انة معايير اخلاقية موضوعية وسلطة مدركة , و الشعب يدعم علي نحو عمي سلوك حكامهم الاغبياء النفعيين بالذات و يتغاضي عن جرائمة , اعتقد ان الوطن كلة و الشعب جميعا يفعلون ذالك او الاغلبية , هل تلك هي الطريقة الذي يؤلف قلوبنا في وطن واحد ,,, المثل الافريقي يقول ترضع ام الحيوان الغبية صغيرها وهي راقدة علي الارض,ولكن الذكية ترضع صغارها وهي واقفة تراقب الصيادين , الم يكن الانقاذين اهتماماتهم في الكسب المال و الجاة ونساء فقط في السلطة الم يكن هي الطريقة السياسية الواقعية اليوم ابطال التغير في النيل الابيض, الم يكن هم معترفين بفشلهم وعبثهم ومسختهم وخدمتهم المنزلقة السلطة متصدعة للغاية هل لهم موقف بديل ولو اكثر بدائية لقيادة شعب تشرد وجاع وتعري وتجهلة وتمرض ومات وفقد مامعني الوطنية شعب اصاع بخنوع علي الذل هل يمكنهم ان يقولوا الحقيقة , اين حزب الامة وحزب الاتحاد الديمقراطي فالتكلم عن الثبات في تايد معايير السلوك الصحيح الم يكن حقا في الاسلام ودعم حقوق الانسان الحقيقية ما هي علاقة السلطة والحقيقة السمو الي الاخرة يوم الحساب اي اسلام هكذا , ياايها الطغاة ان نهايتكم قد دني , لايعني البحث في داخل المرء من اجل نور هاد يزود بة الهمام او حدس نبوي ان لم تدركون الدين والاسلام لماذا لم تدركوا مثل الكفرة اهل الغرب كما تقولون حقوق الانسان اي دين في الارض لايحترم المواثيق القانونية قواعد الحرب ومعاملة السجناء وحقوق العمال و النساء و الاطفال و المهاجرين و الاجئين اي دين او حزب في الارض يرفض تلك المواثيق غير احزابكم البالية المتاكلة القبلية الجهوية احزاب العصور الوسطي التي بنيت في عهد العبودية مازلة تقودة العقلية المسترقة التي لاتعترف بان هناك اهلية اعراق وشعوب ومساواتها الم يكن النوبة شعوب اصيلة لهم حق في ممارسة ثقافتهم في دولتهم المسرطنة بفيروساتكم الم يكن كل الشعب في الارض مؤهلة للحريات , باي حافظ تحفظون الي الوحدة , في وطن واحد يسعي الكل , ياايها الاحزاب الاسلامية في نهاية الحياة تخرج النفس منفردة لا يرافقها سوي الاعمال الصالحة, ان الحقيقة يقول اعلنوا الجهاد في وجهة الانقاذين الذين فسدوا في الارض وتكبروا ليس علي النوبة ودارفورين واهل انقسنا حتي لا تكونوا مسئولين امام جماهيركم بانفصال جمهورية جبال النوبة, لااحد يستطيع ان يعبر ان ارائة دون خوف في كل المسائل ولكني اعتقد ان ثمة واجبا يدفعني ان اقول الحقيقة الذي لايقولة الكثيرون بوقفتكم السالبة علي خارطة السودان ستبصمون علي تفكك السودان الي دويلات , المثل يقول الماء القادم من بعيد لا يطفئ النار القريب اتركوا افكاركم البعيدة القديم البالية التي ساهم بانفصال الجنوب ,القائد العظيم عبد العزيز الحلو قادم لوضع الخريطة الحقيقية لشعب واحد ساهموا لتغير السودان الجديد ا, اما نحن ذاهبون الي جمهورية جبال النوبة ناصر الاحيمر [email protected]