جاء في الاخبار بان المحكمة اصدرت حكمها بسجن القيادي بالمؤتمر الوطني عشرين عاما لاغتصابه طفلة وبالمقابل اصدرت محكمة الابيض حكما بالاعدام لمغتصب طفلة اخري وكان البلد به قوانين مختلفة لكل محكمة لنفس القضية . لماذا لايتم اعدام كل مغتصب لطفلة او غير طفلة لان الجريمة ابشع من ان يتصوره ذو قلب وضمير ودين. ولكن في ظل نظام الاسلامويين مغتصبي النساء والرجال والاطفال كل شيئ وارد فقد فعلوا ذلك في معسكرات النازحين وفي قري دارفور والجنوب بل وفي داخل المكاتب بالعاصمة وحاولوا ذلك في قطارات وبارات العالم الخارجي في اكبر فضيحة تفعلها دولة مسلمة وتدعي حكومتها التوجه الحضاري. وما هروب اكبر هاتك للاعراض ورجل اعمال قبل يومين بمساعدة وزير اتحادي بغائب عن الاذهان . نطالب باعدام مغتصب الطفلة قيادي الحزب الحاكم هذا كما اعدموا زميله في الابيض لان الجريمة واحدة . وقد جاء في الحديث الشريف انه قد اهلك الامم السابقة اقامتهم للحدود علي الضعفاء وتركهم الكبارات . عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.