كتب لي متابع لمقالاتي التعليق التالي: (جهد مقدر تشكر عليه . فالناظر الي الحقب الزمنية والأحداث وطبغرافيا المكان والربط بينها قد يصل إلي حقيقة أقرب لذلك . لكن الأمر يحتاج إلى الكثير من البحث وصولا للوقائع والأدلة العلمية المادية والتاريخية الموثقة ومن جهات علمية ذات اختصاص) المقصود بالجهات العلمية هو المؤسسات الرسمية الدينية والاكاديمية والسياسية والاعلامية و ردي له و لكل من يقلل من قيمة المجهود الفردي و يعتمد علي المؤسسات الرسمية الخربانة هو: (كلامك في الاول صاح لكن ختمت ب (من جهات علمية ذات اختصاص) دي خربت الموضوع تماما. يا اخي هذه الجهات التي تعتمد عليها هي التي سمحت لاكاذيب ساذجة و مؤمرات خبيثة بتزوير التاريخ لمدة 2600 عام لان تلك الجهات المتخصصة و منها الدينية و العلمية و السياسية و الاعلامية جميعهم اما يجهلوا الحقيقة و اما يستفيدوا من التضليل. الحل هو في عمل جماعي محايد خارج المنظومات القائمة مع غربلة و تقويم تلك (الجهات العلمية ذات اختصاص). من يدعي انه متخصص او عالم او اكاديمي و لم يري تلك المؤشرات الواضحة للتزوير و الكذب و التفاسير المغرضة ليسوا سوي عملاء او طراطير همهم الراتب و الوظيفة و المخصصات و سفريات و ابتعاث علي نفقة محمد احمد. لو مشيت لدكتور و ما قدر يعالجك او اعطاك علاج خطأ اياك ان تستشيره لو مرضت مرة اخري) تجد اشخاص يتبجحوا بحمل القاب منها شيخ و عالم و دكتور و بروفسور و الشريف و الهاشمي و استاذ جامعي و هم يروجوا لاكاذيب و جهل و يعارضوا الحقيقة و المنطق السوي بلا جهات اختصاص بلا قرف https://wp.me/p1TBMj-ij Best regards Tarig M. M. K. Anter, Mr. Khartoum, Sudan. عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.