عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. (1) لن يكون الشعب (اى شعب كان)حماراً.إلا إذا كانت لديه الرغبة الملحة والاكيدة والصادقة للاستحمار. (3) زمان خلتان لا تجتمعان فى مواطن سودانى.نسى حزب المؤتمر الوطنى الاولى.ونسى حزب المؤتمر الشعبى الثانية.ولكن مواطن زمان (مواطن السبعينات)لن ينساهما.فالاولى أنه لا يرضا الحقارة. والثنانية لم يرض بالقرش الزيادة الذى فرضته الحكومة على السكر!! (3) إذا كان الرئيس الامريكى ترامب.بكل غروره وصلفه وسخافته وهبالته وعبطه (وهذا الشخص لو لم يكن رئيسا.لنال جائزة افضل ممثل هزلى)يصف الاعلام الامريكى بانه عدو الشعب..وبعد هذا التصريح الساذج.فمن حق اى رئيس.لدولة من دول الموز والبطيخ والخيار. ان يمد رجليه (الاثنين طرف شمال)ويصف اعلام دولته باى صفة تخطر على باله.وله فى ذلك قدوة سيئة.الرئيس الامريكى(المسخرة) دونالد ترامب. (4) تبات نار وتصبح رماد..إلا الاسعار.فى السودان.فانها تبات نار. وتصبح جحيم.والحكومة الاتحادية وبناتها حكومات الولايات يضعن أيديهن فى الماء البارد.ورغم هذا قد يخرج احد الولاة ويحدثنا عن إنجازاته.يا أخى.لا خيل عندك لتهديها ولا مال.تضخه للبنوك والصرافات.يا أخى ماتسكت!! (5) مصلحة البريد والبرق.او البوستة(دائما اقول حليلها)هى الحمض النووى لاى دولة..ومن تخلى عن حمضه النووى.فلا يلومن إلا الخصخصة.!! (6) يتوهم حزب المؤتمر الوطنى.أنه يملك السودان.طولاً وعرضاً وعمقاً وإرتفاعاً.وهو (ملك يمينه)بل ويملك شهادة بحث.باسمه. كل هذا يحدث.بسبب السودانيين.الذين هو أضعف مافى السودان. وأقبح شئ شاع بين الورى .أن الشعب السودانى يرفض التغير!! أيها الناس حب الوطن واجب إلزامى.وحب حزب المؤتمر الوطنى شئ إختيارى. (7) عندما نصف الحزب الفلانى.الذى ملأ الدنيا وشغل الناس.بفاسده. بانه حزب سؤ.وحزب خراب ودمار وهلاك.أنما نكتب عنه كتابة إنشائية وهجائية فقط..ولكن تاريخه أسوأ من ذلك بمراحل. ومن بعض علامات هذا الحزب.أن البذاءة عنده عادة.وغمط حقوق المعارضين عنده مرؤة.وقذف شرفاء الشعب عنده فرض وواجب!! (8) الدكتور عادل عبدالعزيز الخبير الاقتصادى والكاتب الصحفى والمحلل السياسى والاقتصادى.يصف سلوك.الذين يحملون اموالهم فى (الشوالات)وفى (ضهريات)سياراتهم.يصف هذا السلوك بانه غير حضارى.ونسأل الدكتور ماهى الاسباب التى دفعتهم الى حمل اموالهم فى(الشوالات وفى ضهريات) سياراتهم.؟ثم ماهو نوع السلوك الحضارى.الذى يستحقه المواطن عندما يقف بالساعات امام الصرافات والبنوك.من اجل صرف راتبه او معاشه. او سحب بعض من رصيده؟فهو لا طال حضارة.ولا نال مبتغاه.بالمناسبة وبعد منع بيع العقارات والمتحركات إلا بشيك..على الناس الرجوع الى الزمن الجميل زمن المقايضة!!يعنى عندك قطعة ارض تريد ان تبيعها كاش دوان. ولكن الحكومة منعت البيع بالكاش.إذاً عليك مقايضتها!!.وقريباً سنجد مكاتب بيع العقارات وقد غيرت لافتاتها(مكتب أبو كديس للاستشارات العقارية والمقايضة الفورية.لدنيا كل ماتحتاجون الى مقايضته)!! وأعوذ بالله من كل محلل او صحفى او كاتب.لا يستطيع الصمت.ولا يجرؤ على قول الحقيقة.