عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. (1) مما حفظناه (خذه ماتراه ودع شيئا سمعت به ففى طلعة القمر مايغنيك عن زحل) وزحل هذا. كوكب مثل كوكب المريخ.والذى هو ابضا مثل فريق المريخ السودانى الذى تحاصره المشاكل من كل القبل.ولاعبوه يضربون عن أداء التمارين.لعدم صرف اجورهم ورواتبهم.وبعض المتبقى من اعضاء محلس الادارة يرفض الاستقالةمع العلم انا لا مال وخيل عندهن ليقدموها.ولكن لسان حاله يقول انا مجلس منتخب وجيت بالشرعية.وجبت بالصندوق.ونقول له رئيس هذه البلاد المخلوع البشير.ايضا كان يكرر ذات الموال الكريه. وهو يعلم تماما ان لا شئ فى زمانه كان شرعياََ.يكفى انه جاء للحكم على ظهر دبابة..واليوم على البقية من السادة اعضاء مجلس السيادة المريخى. تحيكم صوت العقل.وتقديم إستقالاتهم.(باخوى واخوك)وإلا فان الشعب السودانى الذى كان فيه الكثير من المريخاب .والذى خلع البشير.قادر على ان يخلع من هو ادنى منه!! (2) سمعنا ان بعض الولاة العسكرين المكلفين.يقومون بتقديم الدعم المالى الكبير لانديتهم التى تشارك فى الدورى الممتاز .اوالدورى المؤهل للدورى الممتاز. ولا إعتراض لنا على هذه الدعومات.ولكننا فى زمن الشفافية.فمن ان يأتى الولاة بهذه الاموال؟وهل لازالت هناك اموال مجنبة.توجد تحت يد الولاة فبتصرفون فيها كمايريدون؟نريد ان نعرف حتى تطمئن قلوبنا.على اموالنا التى يتم تحصيلها عبر الزكاة والضرائب وغيرهما.فقد مضى زمان كان المواطن ضميراَ مستترا.فى مراقبة الحكومات..واليوم وبعد الثورة الديمسبرية.صار االمواطن ضميراَ ظاهراَ.يراقب المجلس السيادى والحكومة الانتقالية وحكومات الولايات.ويراقب كل من تولى شأن من شؤنه.فاليوم المواطن الحكم والفصيل لكم او عليكم.والذى الا يعجبه حكم الشعب.وإرادة المواطنين.فعليه ان يجلس فى بيت ابيه وامه او فى بيته الخاص او فى بيت الايجار.فلا هو بحاجة لنا ولا نحن محتاجين له.وعليك يسهل وعلينا يمهل!! (3) أخطر شئ يواجه الحكومة المدنية الانتقالية .ليس مايُسمى بقايا الدولة العميقة.. او المعيقة.اخطر شئ يواجهها هو الموجدين(داخل حصان طروادة)من بقايا اللجنة الامنية للمخلوع البشير.فهم الخطر الاسود الذى يهدد الحكومة المدنية الانتقالية.بالمناسبة شن كثيرون هجوما يرونه مبرراَ على السيدة اسماء عبدالله.وزيرة الخارجية.لانها كانت تقراء من ورقة موضوعة امامها.ولا نرى ان فى هذا الامر شئ يدعو للعجب او الغضب.فانتم تعرفون (انو فى ناس من الورقة ماقاديرن يقروا.أشمعنى سكتكم وماقلتو او كتبتو فيهم كلمة)بل ان المدعو كرتى كان يوما وزيراَ للخارجية.وكل مؤهلات انه(كوز منظم)!!بالمناسبة الكوز تهمة الكل يحاول ان يتبراء منها.وينفيها عن نفسه.مثلما فعل مدير الهيئة القومية للاذاعة والتلفزيون السابق المدعو اسماعيل عيساوى.وقد سألنا دفعته فى المعهد والدفعة التى قبله.كلهم اجمعوا على انه (كوز)وخليك من السودان فى مصر القريبة دى لو الاجهزة الامنية قبضت على اعلامى شهير.فان اول مايدلى به من تصريحات (والله العظيم انا مش اخوانى)ثم يضيف(ومش قاعد إحترهم)الحمدلله عيساوى نقى صلته ب(بالكيزان)ولم يقل انه لا يحترمهم.ونحن نقول بدلاَ عنه.هولاء (الكيزان)نحن لا نحترمهم.وكيف نحترمهم كيف؟إاذ كان رب البيت (ضارب )اموال الشعب (وراقصاَ)على اشلاء الشهداء؟فالثورة (شاكوش)لايرتاح.إلا بعد ان (يدق) اخر مسمار فى نعش بقايا الدولة العميقة او المعيقة.