عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
(1) السياسي بالسودان.احيانا تصنعه الصدف والظروف الاستثنائية.واحيانا يصنعه الثراء والمال.,نحن نبحث مع شرلوك هولمز.عن سياسى محنك.تصنعه قواه العقلية. ولا يميل مع الهواء حيث مال .ولا تعرف المصالح الشخصية طريقاَ للوصول اليه.ويكون كل همه ومبلغ علمه مصلحة الوطن اولاَ واخيرا!عندما تجدون ذلك السياسى إتصل بنا .على الارقام الظاهرة اسفل المقال مجانا .او اعملوا لينا(مس كول) ونحن برجع ليك!! (2) فرحنا فرحة لا تتوصف لا بحرف لابغُنا.عندما سمعنا بعودة قطار حلفا..وسرحنا بعيد جداَ(كذا ميل بحرى)وتمنينا عودة (منقو قل لا عاش من فصلنا)وعودة (حصة المطالعة والتعبير والانشاء) .وعودة حصة (البحث عن الكنز)وعودة حصة(زيارة المواقع التاريخية وبعض المصالح الحكومية كصوامع الغلال والمصانع )وعودة (حصة التدبير المنزلي. للبنات.)مع الأخذ فى الاعتبار أنه يوجد حالياَ رجال وشباب ايدهم وطبيخهم طاعم!!..ولكن تظل فرحة عودة اكبريس حلفا للعمل بعد طول غياب ناقصةعقل ودراسة.والسبب فى هذه النقيصة.هو إرتفاع ثمن تذكرة القطار.التى تبدأ من ثلاثمائة جنيه وتصل إلى ستمائة جنيه.للفرد الواحد.وإذا أضفنا الى ذلك طول الرحلة والذى يستغرق يومان.وبالضرورة .طول هذه الرحلة يحتاج فيها الراكب الى مصاريف اعاشة.(اكل وشرب)مما يؤدى إلى تكلفة إضافية على الراكب.مما يجعل الراكب يعيد البصر كرتين ويفضل السفر عبر البر ..وعبر الباصات السفرية السريعة..ارتفاع أسعار تذكرة السفر عبر قطار حلفا..تحتاج إلى مراجعة سريعة.حتى لا يتم ؤد التجربة وهى فى بداياتها..وقبيل ان نخرج من حلفا.نعرج الى معبر ارقين. والذى شهد قبيل يومين اغرب حادثة.جمارك.حيث مررت شرطة الجمارك.الشاشات وكثير ممن السلع القادمة من جمهورية مصر.عبر ذلك المعبر(مجاناَ).ولما جاء بعض الشباب يحملون كراتين بها مصاحف.وارادوا العبور بها.أمرتهم شرطة الجمارك بدفع(جمارك لتلك المصاحف)هذا الامر وجد إستهجاناَ واسعاَ من قبل المسافرين.وإرتسمت الدهشة على الوجوه .وتسألوا هل كلام الله وكتاب الله عليه جمارك.؟أفتونا ياناس الجمارك. (3) كثير مانسمع ونرى زيد او عبيد من المحللين والخبراء الاستراتجين.يردد كببغاء افريقى ارتخت حباله الصوتية.من كثرة التحليل والصراخ والعويل.فيزعم بان امريكا دولة مؤسسات.ولكنى إستغرب من هذا الزعم ( الفطير )الذى لا اساس له من الصحة والقبول. فعن اى مؤسسية يتحدثون.؟وهم شاهدوا وسمعوا.الرئيس الامريكى ترامب.الاهوج وقبيل ان تقوم تركيا بعمليتها العسكرية .المسماة نبع السلام.وقبل ان تدخل القوات التركية الى شمال وشرق سوريا.شاهد وسمع اولئك المحللين بان ترامب.اصدر عقوبات اقتصادية ضد تركيا.وفى حق بعض الشخصيات التركية الشهيرة.ولم تمض على تلك العقوبات 72ساعة.حتى اضطر ترامب لالغاءها.ورميها وراء ظهره.بل بلع لسانه وعقوباته.!!فاذا كانت هذه هى دولة المؤسسات.فعلى المؤسسية السلام.وعليها ان ترقد فى امن وآمان.وياخى الاتحاد السودانى لكرة القدم وبرئاسة دكتور كمال شداد.لو أصدر عقوبات فى حق الاندية او فى حق اللاعبين.فلن يتراجع عنها بعد 27ساعة.!!فالرئيس ترامب.يجب الجعجعة(وكانه من بقايا العرب العاربة)ولا يخشى إلا الدول القوية.التى تقف فى وجه(لام ألف)وترفض عصاه وجذرته.وكأنها تقول له(مطرح ماتخت رأسك خت رجليك)وبالامس اعلنت ايران انها ستمضى فى برنامجها النووى.وتقليص إتفاقها مع الدول الاوربية.ولا يهمها رضا امريكا.او غضبها.متى وكيف نصبح مثل ايران؟