سفريات الشمس المشرقة ( الخطوط السودانية ) في رحلتها ما بين روما ونيويورك كان علي متنها ( سيدني بوتيه ) بطل ( إلي سيدي مع حبي ) . سئل ولماذا السودانية قال إنه طيران آمن. وعلي ذكر الفن السابع بعضهم كان يتحين الأفلام الانجليزية الرصينة ليجود لفة العم جون . جرت العادة في بلادنا أن الأسر تحتاج للترفيه فيري الأب ومعه العائلة يوم الجمعة بالبلكونات والموعد مع فلم عربى أو هندي فالمراة والأطفال يحبون هذا الضرب من العروض الزاخرة بالغناء والعاطفة والموسيقى العذبة والمناظر الخلابة في الذاكرة عروس الرمال وكلوزيوم والنيل الأزرق ودور وطنية متعددة توزعت في طول البلاد وعرضها أشهرها سينما الوطنية غرب . المثقفون يرتادون أفلاما نوعية في مستوي ( دكتورزيفاجو ) ليتمتعوا بعبقرية ( بيتر اوتول ) و عمر الشريف الذي خرج من المحلية للعالمية. ( سير لورنس اوليفية ) تفوق في السينما والمسرح ولندن كانت تشاهد ما يمثل سنين عددا للعرض الواحد . يستفيد الطلاب من السينما عندما تجسد لهم كتابا مقرر عليهم . السينما كنز وينبوع من الثقافة إذا ابتعدت عن ديجانقو وسرتانا والأفلام الإباحية. ان لها أن تنهض من كبوتها وعلي الحكومة أن تتفق في هذا المجال ومعها القطاع الخاص الوطني. الكرة الآن في ملعب محجوب عبادي وعبد الرحمن نجدي وسليمان محمد سليمان وصحبهم بنادي السينما . حمدالنيل فضل المولي عبد الرحمن قرشي . منسوتا أمريكا. عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.