السلع التي كانت مدعومة عرفناها... و(بي سببا)... طيب... الما كانت مدعومه... (مالا)... نفهم جيدا أن قبيلة المحروقات وبطونها وأفخاذها من بنزين... وجازولين... وكيروسين... و فيرنست... كانت مدعومة... أها... ما لا نستطيع فهمه (الطلح) و (الشاف) و(الصندل) و (الجاولي) و بخور (ام التيمان) و( اللبان الضكر والأنتايه) و (والقرض) (والفحم) ديل... ( فيشان شنو)؟ يرتفع سعرها... والملاحظ انو نحن نفعل أي شئ بي كل (محركة) وببطئ شديد... (والمكاضبني) ينظر لمشروع المدينة الرياضية... ومطار الخرطوم الجديد ... وكبري الدوباسين. (اشمعني) لما جينا في الأسعار ارتفعت بسرعة ( قفلت الطبلون) وهل يمكن اعتبار ذلك افراز ا من افرازات رفع الدعم السريع... والذي لم يتفق عليه بعد... كسياسة اقتصادية حتي في المؤتمر الاقتصادي الأخير... وبقدر ما كان لسياسة رفع الدعم من مؤيدين... فقد كان لها الكثير من المعارضين... بدأت افكر جديا في احضار (شبكة) كمثل تلك التي تكون بين قوائم المرمي للامساك بكرة القدم وايقاف تقدمها... واندفاعها... فيراها الحكم والجمهور... فيتأكدون من احراز الهدف...وانشرها في الحمام للامساك بالصابونه... ذلك أن ارخص وأردأ صابونة حمام وبمجرد استعمالي لها (بدون مؤاخذه) في الحمام تفلت من بين يدي و (عيك) نحو المرمي... ولما امشي الدكان انشاء الله بعد دقائق للدكان... يببيع لي نفس الصابونه بزيادة عشر جنيه...في كل مرة اذهب اليه كي اشتريها... وهكذا... ليست هذه زيادة في الأسعار بسبب رفع الدعم( السريع) ولكن بسبب أن سعرها يرتفع بسرعة (الألياف الضوئية) وأستميح مستشاري ومختصي علوم الاتصال... ان كنت قد استعملت المصطلح في غير مكانه. د. فتح الرحمن عبد المجيد الامين الخرطوم في 6 اكتوبر 2020 عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.