عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. (1) عندما لا يظهر على وجه الحكومة.الناعم.النضر. اللامع ا.ى اثر من آثار التعب والارهاق.فتاكد أن الحكومة لا تعمل..!! (2) أوشك صبر (غالبية)الشعب السوداني على النفاد .لا سبيل لتعبئته من جديد..وما بعد الصبر إلا الانفجار!! (3) ماشافوهم وهم بيسرقوا..هل يشوفوهم.وهم يرجعوا ما سرقوه؟الامل لم يزل معقودا على لجنة أزالة التمكين واسترداد الأموال المنهوبة.من قبل شيعة النظام البائد..حتى يفرح الشعب برجوع أمواله الى خزينته. (4) كثرة الشكاوى التي تصل إلى الحكومة.اصحاب تلك الشكاوى.يشكرون الحكومة على حسن الانصات والاستماع إليهم .ولكنهم يبحثون عن حلول لمشاكلهم!! السودان ليس على مايرام.. (5) ست مصانع.والبخت ضائع.ودولة السودان الشقيق(ذكرت صفة الشقيق.لان المواطن السوداني الأصل .والاستريو الجنسية من ناحية الاب والام. يشعر.وكانه لا يعيش في بلده..لان اللاجئ.يجد ما jلا يجده المواطن الاصلى من رعاية وعناية من قبل الدولة)فدولة السودان الشقيق.تملك ست مصانع لإنتاج السكر..وهذه الإنتاجية الكبيرة والمتوقعة من هذه المصانع.كان(حقو والمفروض)أن تساهم وتساعد فى توفير هذه السلعة مع انخفاض فى اسعارها!!ولكن للاسف الشديد.. وللحقيقة والتاريخ والتدبير المنزلي.وللامانة.وجدنا وفرة كبيرة للسكر.وكثرة المعروض للبيع.ولكن نظرية إذ كثر العرض.انخفض السعر.لا مكان لها فى قاموس الاقتصاد السوداني..الاقتصاد الذى أصبح كالحماقة التى اعيت من يداويها.فانت ترى بام عينيك(ومحل ماقبلتا )تجد السكر معروض على قارعة الطريق.فاين تكمن علة الاقتصاد السوداني؟.انا أسأل لسابع جار..كيف تدير الحكومة اقتصاد مابعد ثورة ديسمبر المباركة؟انها تديره .بنفس وبذات سياسات حزب المؤتمر الوطني البائد..ثم تتوقع.ان تكون النتائج مختلفة!!طوبى للحمقى والمغفلين ومن سار على هديهم ودربهم..!! (6) أقر واعترف.وانا بكامل قواى العقلية.. وايضا البدنية (لياقة الوقوف فى صف الرغيف أو الغاز أو الجرى وراء المواصلات.تؤهلنى للاشتراك فى الأولمبياد القادمة!)و اتهم الحكومة.بشقيها .مجلس السيادة ومجلس الوزراء بأنهم خدعونى.طوال فترة حكمهم. بأن ارتفاع أسعار السلع والخدمات.لا مبرر له.ولكن (طلع) كلام الحكومة (أى كلام)!!فنحن فى زمن.لا يوجد فيه سر من الاسرار.الاعرفه اى إنسان.إلا الحكومة!!.فلا يوجد ارتفاع فى الأسعار والخدمات.ولكن يوجد،تخفيض.ممنهج ومقصود(ومازال العمل به مستمرا)للجنيه السوداني(بل هى وصية من قبل صندوق النقد الدولي والبنك الدولي).والمواطنون يوميا يشكون ظلم اولى القربى.الذى هو أشد إيلاما من العلاج الكيماوي.. وأسوأ من الانتحار.لحس المكواة وهى ساخنة.واسوأ من ذلك تناول الفسيخ على الريق . ولكن الأسوأ من كل ذلك.هى دعوة البعض لك.. للانضمام إلى المجموعة المفتوحة.مجموعة(متفائلون بلا حدود) ومتفائلون على شنو وفى شنو ولشنو؟؟