هل امريكا بحاجة إلى نبيل اديب امريكي ....؟؟ لحل لغز الاعتصام .. . الجربمة على الهواء مباشرة .. والاعتداء على مركز السيادة .. الذى منح ونصب ترامب رئيسا لامريكا تتويجيا للانتخابات .. .. امريكا التى تعلمنا الديمقراطية ..انتهكت فى حصاتها .. والكونغرس مجتمعا .. وينزع المهاجمين المنصة .. ويبعونها فى التشليح .. . ودرس لدول العالم الثالث التى تحتمى بترامب .. مثال ذلك .. عمر قمر الدين يطلب فرض الحصار والجوع على كامل الشعب السودانى .. فى سبيل اسقاط البشير .. .. الذى سفط بثورة شبابية بدات بعطبرة .. لا دخل لعمر قمرالدين .. او حمدوك .. او عبدالعزيز الحلو .... البشير هو ايضا ..الذى ذهب إلى روسيا ..طالبا الحماية ..من دول الفيتو .. كما فعل بشار الاسد .. ونصف شعبه فى الملجا .. لم تقدم لهم امريكا .. الدعم .. وتركتهم فى الصقيع .. وركوب البحر. وبشار ..والده الاسد تلقى التحية ..والمساندة لانه وقف ضد صدام .. وساندته ايران .. واحتلت امريكاالعراق .. وفصلت له محاصصة طائفية .. مثل لبنان الغير مستقر .... واعادته خمسبن عاما .. وحطمت البنية التحتية من كهرباء وماء .. وتعليم .. وشجعتهم على اجتثات البعث .. ومناصرة الشيعة واحضرت .. حكام بجوزات ايرانية .. وتحرسهم ايران .. وامريكا تجلس تشفط النفط وفى القواعد جنودها .. وتضعه .. فى البند السابع .. والسادس والخامس .... طلب العراقيون ان تغادر امريكا .. بعد سقوط صدام .. غضبت امريكا من ايران التى حلت مكانها وقتلت .. رجل عسكري ايرانى بعد ان ساعدته ... وقتلت عراقي بصاروخ ..مسير .. .. امريكا اليوم فى فتيل ... .. وترامب أخرج الانجيل .. بل احد الجمهوريين ..فى الكونقرس .قال... ان اليسار الديمقراطي يود أن يعتدى على امريكا .. يود أن يقول تم الاعتداء على نهجنا..المسيح السياسي ...... .. اليوم تدعو امريكا .. قطر والسعودية .. للتسامح ... وفتح الحدود .. حتى لا تستفيد ايران من من رسوم عبور الطائرات .. القطرية .. والتبادل السلعى ....بعد ان حرمت السعودية تجارة رابحة مع قطر .. كانت سوف تستفيد بحديد سابك .. والمواد الغذائية .. مشروع كأس العالم .. حرمتها من مليارات اكثر من ذلك.. تركت السعودية تخسر ايضا فى اليمن ... ونزف لعملتها وقدراتها ... . وينزع ترامب فى شراهة من السعودية كاش نصف تريليون.. وجب علينا أن نتفهم الدروس .. .. حمدوك الذى كلف الدولة مبالغ طائلة .. للسفر الى امريكا أكثر من 12 رحلة طالبا .. رفع اسم السودان من قائمة الارهاب .. لم يستطع مقابلة مايك بومبيو .. وزير الخارجية .. وجده امامه بشحمه ولحمه فى الخرطوم .. يطلب منه .. التطبيع مع اسرائيل .. ودفع مبالغ المدمرة كول .. تخيلوا معى البلد الذى .. ازاح شبابه البشير .. لغلاء الخبز ... حمدوك يزيقه العلقم وتصل الرغيفة إلى عشرة جنية ..؟؟ .. كتب حمدوك .. إلى الأممالمتحدة يطلب تحريك البند السابع .. ورجال لكى يصيغوا الجيش السوداني .. والشرطة .. واشتكى ان الجيش يسيطر على المال .. ؟؟ .. والجيش هو الذى انحاز إلى الثورة .. ومنحه الوزارة والسلطة .. حمدوك .. وجد ان الجيش يقوم بتنظيف الحدود من الامهرة .. والشفته التى تعودت .. ان تتغذى على قوت الشعب وتقيم كانتونات داخل الجسد السوداني .. خسر المزارع السوداني ..اكثر من عشرة مليار دولار .. واوقف تهريب الجاز إلى داخل اثيوبيا .. وعقد صلحا مع مالك عقار .. الذى يسيطر على جنوب النيل الازرق .. ومنطقة الدمازين.. .. تزامن تحركها مع حراك الهامش والوسط .. بينما فشل حمدوك .. مع عبدالعزيز الحلو .. فى انتظار نبيل اديب .. السوداني والأمريكي ..1 عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
