قد يختلف الناس على امتداد الكرة الارضية على مفهوم التغيير باعتبارها سنه من سنن الحياة وباعتبار ان دورة الحياة مهما استطالت فانها تخضع لهذا القانون الكوني ذي الطبيعة الحتمية. فالبعض قد ينظر اليه من زاوية هدم القديم فقط بصرف النظر عن كيفية إيجاد الجديد. و البعض الآخر قد ينظر اليه من ناحية كونه بحثاً عن الافضل و ذلك عبر البناء على ما هو مفيد من القديم وعدم هدم القديم له لمجرد انه قديم أو ممقوت او غير مرغوب فيه.