الانسان عندما يكون بلا مبادئ وبلا ضمير مثل قطعة الحديد المسمومة المرمية على الأرض ما ان طعنت واحد من الناس إلا وأصابته بالمرض التتنس وبالاعياء. هذه القطعة المسمومة لا تفرق في أذيتها لمن اصابته و صلة القربى ما بين من وضعها أو من وطاءها برجله الكل يتأذى منها إذا جرحته. هذا هو الانسان بلا ضمير وبلا مبادئ. لماذا قلت ذلك لان الشخص العنصري القبيح الذي كان يكيل السب بالفاظ بذيئة لأبناء غرب السودان عامة وابناء دارفور خاصة المدعو علاء الدين يوسف علي المعروف بانه مدير عام الجهاد الالكتروني والمقرب من القاتل صلاح قوش ومن المجرم الكبير القاتل علي سجمان محمد طه قد قال لواحد من اصحابه الذي سأله عن سبب غيابه عن الكتابه ..قال المدعو علاء انه بعد اعتقال صلاح قوش الامور تغيرت وانه ينظر للحال نظره مختلفه ان علاقته بالمؤتمر البطني اصبحت علاقة مصالح شخصية فقط. هذا العنصري علاء يوسف لانه بلا ضمير قبل 8 سنوات كتب عن فضائح النظام والفساد والظلم وبعد سنتين أصبح واحدا من اعضائه يدافع عنه بطريقة جعلته مقرب من القتلة الكبار وبدا يلمع في شخصياتهم واهم القيادات التي دافع عنها علي سجمان وصلاح قوش حتى زادت مصالحه المالية مع مع الحزب واصبح يقدم خدماته الالكترونية لجهاز الامن والحزب البطني فقاموا بترقيته ومن المؤلفة قلوبهم اصبح كادر امني مهم ويحارب اعداء الحزب بكل ما له من قوة ويكبر كوم القبيلة. و بعد اعتقال صلاح قوش بسبب تخطيط الانقلاب اوقف دعمه للحزب البطني وكما قال ان علاقته مع الحزب اصبحت علاقة مصالح وهو عنده شركة وهذه الشركة هي مصدر دخله من الحكومة والحزب من تنفيذ الحملات المضادة للمعارضين واختراق البريد الالكتروني لهم وتهكير المواقع التي تفضحهم. يعني خلاص المدعو علاء الدين يوسف تخلى عن النظام لانه اعتقل صلاح قوش.يعني لو لا المصالح المادية كان ممكن نسمع بعلاء الدين يوسف العنصري القديم في صف المعارضين. هذه عينات من عنصرية المدعو علاء يوسف Quote: عندنا واحد بلدياتنا دخل الجيش و جاهو ضابط ما شايقي فقال ليهو : ما شغلتنا لكن الظروف و القسمة هي الجبرتنا العبد الكان زمااااان تحت ورثثتنا يقدل فوقنا بدبورتو ود فرختنا سيجد في كل قرية من قرانا أناس ذوي ملامح زنجية كاملة إن سألته سيقول لك أنا شايقي ونحن لم نبخل بها عليهم لكن إن سألته مرة أخرى و لماذا أراك زنجياً خالصاً سيقول لك “أنا أصلي رقيق شايقية" هم لا ينكرونها و نحن لا نعايرهم بها و نعيش في سلام ومودة “ولا نصاهرهم"و نحن عرب فينا دماء زنجية برغبتنا من رقيقنا. Quote عينة ثانية للعنصري علاء يوسف يصف الجنوبيين بالعبيد Quote: قال الشاعر قبل يومنا هذا : العبد الكان زمان تحت ورثتنا يقدل فوقنا بي دبورتو ود فرختنا قدلة مافي مافي مافي حسبتوه غلط و ما ظبطت معاكم ، لا حل سوى ابادتكم ثم الانفصال ، لن يستوي العبد و الحر يوماً ، فالعبد عبد ولو طالت عمامته و الكلب كلب ولو ترك النباح. العبد عبد تفكيره المريض العبد عبد عقيدته الفاسدة العبد عبد حقده الدفين على قوم ميزهم الله عنه بالخلقة و الاخلاق العبد عبد حسده الكريه ضد أولياء نعمته و أصحاب المال العبد عبد لونه حين لا يرضاه و لا يقبل لون الآخرين وهو أحسن من لونه العبد عبد جهله مقابل علم الآخرين هل علمتم لماذا أنتم عبيد ؟؟؟ و ستظلون و ستسمعونها منا دوماً و تحسونها أبدا لأنكم خلقتم لتكونوا عبيد Quote هذه عينة صغيرة جدا جدا من عنصرية المدعو علاء الدين يوسف علي وفي النهاية اقول للعنصري علاء يوسف اوعك تفكر في انك تكون معارض لا مرحب بك خليك مع القتلة واكل نارك معاهم.
