مع أواخر هذا الشهر المبارك الفضيل ومع بشائر نفحات العيد فلنجعلها فرصة لتسامي النفوس وللتصالح والتصافي ولتصافح الأيدي التي هجرت بعضها البعض بسبب الخصام لتخضر وتزدهر بساتين المودة والمحبة بيننا.. (نمد الأيدي ونتسالم.. كأنك ما هجرتنا زمان.. ولا الزول القبيل خاصم).. أدام الله التسامح والألفة والأفراح بين الناس.