قيل للإمام أحمد: كم بيننا وبين عرش الرحمن؟ - قال: دعوة صادقة. (اللهم في هذا اليوم المبارك نسألك أن تبارك لنا فيما مننت علينا به من نعم ظاهرة وباطنة بنعمة الإيمان، وأن تبارك لنا في أعمارنا وأرزاقنا، ونسألك العفو والعافية في الدين والدنيا والآخرة بجاه نبيك المبعوث رحمة للعاملين سيدنا محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله وصحبه أجمعين آمين).