«داليا» طفلة تبلغ من العمر ست سنوات توفي والداها في ظروف صعبة فكُتب عليها أن تعيش يتيمة تعاني الوحدة والفقر والمرض، تعيش مع أقربائها بعد أن فقدت سندها وحلمها بحياة أسرية مستقرة أُصيبت مؤخراًً بمرض حطم حلمها في الانشغال عن حياتها الكئيبة بعد أن فقدت كل شيء فمن يرحم طفلة أرهقتها الهموم؟. حول رصيدًا في الدنيا تكسب رصيد حسنات في الآخرة.. فجنيه قد يكون سبباً في رفع ألم عن مريض أو سدّ رمق جائع أو مساعدة محتاج أكلته الهموم وشربت عليه.. تحويلك هذا قد يفتح باب أمل لمحتاج قد يئس ويزرع الابتسامة على ثغر يتيم طال بؤسُه، ساهم بما تستطيع والله لا يضيع أجر من أحسن عملا.. يتم استقبال التبرعات وتحويلات الرصيد والحالات على الأرقام الآتية: 0116218451 سوداني 0960458257 زين إدريس صبي في بداية حياته أُصيب بعلة في الفخذ فأُجريت له عملية جراحية ولم يُكتب لها النجاح، فقرر الطبيب ضرورة إجراء عملية أخرى تبلغ تكلفتها «6» آلاف جنيه، صرف والده المغلوب على أمره كل ما يملك حتى يشفى ولده، فمن يُعين إدريس ويحقِّق حلمه بالوقوف على رجليه. وقال تعالى: «مَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِئَةُ حَبَّةٍ وَاللَّهُ يُضَاعِفُ لِمَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ . الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ لَا يُتْبِعُونَ مَا أَنْفَقُوا مَنًّا وَلا أَذًى لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ» البقرة. رسوم سكن شعبي لأسرة شهيد أسرة شهيد لا تملك منزلاً يؤويها، استطاعت بعد جهد جهيد الحصول على منزل بالسكن الشعبي والذي يشترط فيه سداد الرسوم، استطاعوا الحصول على جزء منها وتبقى أمامهم «6776» فقط ويحتاجون لمد يد العون حتى يكتمل المبلغ وتكتمل فرحتهم. اكفلوهم وسارعوا لصحبة خير البرية أربعة أيتام توفي والدهم في العام «2003م» لا يملكون مصدر دخل يُعينهم على متطلبات الحياة التي لا تعرف العدم، يرون أقرانهم وقد حرمتهم الأيام وأشقتهم بمرارة العلقم تتجاذبهم الهموم مع إشراقة كل شمس خوفًا من الجوع والمرض والتشرد فهم يسكنون في منزل بالإيجار وقد هددهم صاحبه بالطرد بعد أن تراكمت عليهم المتأخرات... هؤلاء الأيتام يحتاجون ليد رحيمة تنتشلهم من الضياع، فمن لهم؟. ارحموا كهولتها مسنة ابتلاها الله بالمرض فصبرت لكن الألم كان أقوى بعد أن تفاقم الورم بعينها وأصبحت تعاني بشدة، قرر الطبيب المعالج إجراء عملية مستعجلة لإزالة الورم من حجر العين، وتبلغ تكلفة العملية خمسة آلاف جنيه وأسرتها لا حول لها ولا قوة إلا بالله وأملها في الخيرين بمد يد العون حتى تتوقف آلام هذه المسنة والله لا يضيع أجر من أحسن عملا.