* بذلنا جهداً كبيراً لإقناع الجهاز الفني للمريخ بعدم زج الفريق في معمعة بطولة سيكافا بسبب ضعف جاهزيته البدنية، وعدم حصوله على معدلات الإعداد التي تؤهله للمنافسة على اللقب . * الحديث عن أن المريخ يستهدف الإعداد وحده بالمشاركة في سيكافا لن يقنع أي مشجع مريخي. * المريخ نادٍ كبير، وعندما يشارك في أي بطولة فإن سقف طموحات جماهيره يلامس حد الفوز باللقب. * نرى أن الفريق كان بحاجة إلى إعداد بدني قوي، خلال فترة توقف الدوري، وأنه ليس جاهزاً للعب في بطولة مضغوطة البرنامج، سيؤدي فيها ثلاث مباريات خلال ستة أيام في الدور الأول وحده. * أصر الجهاز الفني على المشاركة، فاحترمنا رأيه. * نتمنى أن يكون على حق ونكون مخطئين، ونحيي مجلس الإدارة الذي نزل على رغبة المدربين، على الرغم من عدم اقتناع رئيسه ومعظم أعضائه بالقرار. * تقبلنا القرار، لكننا نوصي برهان ومحسن ألا يعتمدا على توليفة ثابتة في مباريات سيكافا. * لو أشركا المنهكين والمستهلكين في كل المباريات فلن يحصد المريخ خيراً من البطولة المذكورة. * سيخسر اللقب ويعود منهكاً ومثخناً بالإصابات. * لذلك نطالبهما بمنح الفرصة للمظاليم ونجوم الدكة. * نتوقع منهما أن يعتمدا مبدأ المداورة في المشاركة كي لا يقع الفريق في فخ الإرهاق والإصابات. * في الدفاع نرغب في رؤية مالك وعماد وبخيت خميس وعلي جعفر بالتناوب. * في الوسط نرجو منح الفرصة لفيصل موسى وإبراهومة الصغير وأحمد أبكر وشيبون بالمداورة. * وفي المقدمة يمكن إشراك عبده جابر وعنكبة بالتناوب مع تراوري ووانغا. * يجب على برهان ومحسن ألا يتهيبا إشراك من لم ينالوا فرصة اللعب في الدوري والكأس. * نتمنى أن يفلح المظاليم في إثبات وجودهم خلال البطولة المذكورة. * ونتوقع من الجهاز الفني ألا يركز على تراوري الذي يحبذ التعبير عن عدم الرضا بالتوقف عن التدريبات. * يغيب المالي عن التمارين لو تأخر النادي في سداد مائة دولار له. * هذا اللاعب المزعج لن يعمر طويلاً في المريخ. * جماهير المريخ تفاءلت بالمستوى الذي قدمه عبده جابر في الجزء الأخير من مباراة الخرطوم. * نتمنى التوفيق للنجوم وننتظر منهم أن يعيدوا لنا ماضي الذكريات، ويعودوا بكأس سيكافا من قرنيها، مثلما فعل جيل سامي وبريمة وكيمو وعاطف وود عطا وأبوعنجة وطوكراوي وباكمبا وعادل أمين ومكين ورفاقهم. وافق شن طبقة * المريخ وطنه الصدارة، ومستقره القمة. * أما (العرضة جنوب) فتمثل مكان السكن الإقامة. * قديماً قال الشاعر الفحل (أبو صلاح): من غرة التاريخ ولي مدى الأيام.. تيم كوكب المريخ فايز على الأتيام. * عندما يلعب المريخ مع أي فريق سوداني فالطبيعي أن يفوز الأحمر.. والاستثناء أن يتعادل أو يخسر. * لذلك لا نستغرب تربع الزعيم على قمةٍ خلق لها وخلقت له. * وجود المريخ في قمة الدوري يمثل الوضع الطبيعي وما سواه شاذ. * انتصارات المريخ ليست مستغربة، وقديماً قال القبطان: المريخ بحر والنصر له سحاب. * ارتسمت البسمة على شفاه أنصار الزعيم، وعم الفرح لأنهم وجدوا محبوبهم حيث يحبونه. * سكن الأحمر في مقره ورجع إلى مكانه المفضل واحتل موقعه الطبيعي. * دعكم من التاريخ البعيد الذي يؤكد أن الزعيم حصد أول بطولة في تاريخ الكرة السودانية. * التاريخ القريب يؤكد أن المريخ هو بطل الموسم السابق.. وفارس الثلاثية. * دوري وكأس ورديف. * حالياً متصدر ومتقدر. * في الدوري قاعد فوق.. وفي كأس السودان بلغ النهائي بعد أن ضرب النمور. * عندما يبتعد الزعيم عن القمة تعتبر جماهيره أنه في حالة (غربة). * في عرف أنصار الأحمر.. المركز الثاني مثل الأخير. * لنا الصدر دون العالمين أو القبر. * عاد الحبيب المنتظر.. عوداً حميداً مستطاب. * فرحة الصدارة أنستنا سوء الأداء. * العروض ملحوقة.. وبعون الله تتحسن الأداء بمرور الوقت. * البركة في القمة.. بغض النظر عما صاحب المشوار من أداء. * أما الوصيف فيسير من وصافة إلى وصافة. * وصيف ممتاز الموسم الماضي.. وصيف الكأس.. وصيف الرديف. * يوم أمس الأول رجع إلى مقره الطبيعي في الدوري. * ووصفاته لكأس السودان أمر مفروغ منه.. لأن الزعيم لا يفرط في لقب درع الوطن. * وافق شن طبقة. آخر الحقائق * التحية للعجب الصغير الذي أعطى الاسم الجميل حقه وغطى غياب المهاجمين. * رمضان كراعو لاحقة.. وقونو في جيبو. * عجبكو الصغير لاعب كبير. * محل ما يسري يمري. * يشارك في الوسط يبدع.. يلعب في الهجوم يقنع. * رمضان ضرب الكوماندوز في المليان. * الولد البقضي الغرض. * أوردنا أمس سهواً أن أمير كمال لطم لاعب الخرطوم محمد موسى في غفلة من الحكم. * الصحيح أن من أقدم على تلك الحماقة هو بلة جابر. * نتوقع من القطاع الرياضي أن يعاقبه بالخصم من المخصصات كي يكف عن ارتكاب الحماقات. * خلصنا من الجوز.. طلع لينا بالكف!! * لو شاهده الحكم لأصبحت صدارة المريخ للدوري في كف عفريت. * بلة روق!! * خرج الوصيف خارج الخط، مع أنه ظل يلاحق الزعيم 84 سنة. * نفسو انقطع.. وعجز عن المجاراة. * (سماك ما حصلو الطاير.. رهاب ما حصلو الجاري)! * هيهات هيهات لا جن ولا سحرة.. بقادرين على أن يلحقوا أثره. * فشل الوصيف في معادلة إعجاز الدوري المقفل. * وطارد الزعيم في (المحمولة جواً) فنافس نفسه في الفشل. * ركض خلفه في دوري الخرطوم حتى انتهى.. ولم يلحق بركب الزعيم. * ركض وراء الأحمر في مجال البنيات الأساسية وتوقف، لأن الفارق بات يحسب بالسنوات الضوئية. * تعب من مطاردة الزعيم.. فتحول إلى مطاردة الحكام. * سك الزعيم يقطع الأنفاس. * وسك الحكام يورد المهالك مع الكاف. * الزعيم جاري والوصايفة جارين وراهو.. من زمن سوق القش. * بعد سكة مازيمبي سيتحول الوصيف إلى سك المتصدر في الدوري المحلي. * الوصيف من السكوكية القارية.. إلى السكوكية المحلية. * السكوكية هينة.. الخوف من تكرار الخماسية! * آخر خبر: من جكسا ولي هسة! مزمل ابو القاسم - كبد الحقيقة صحيفة الصدى