استغلت إحدى السيدات غياب زوجها وسفره لإحدى الدول العربية للعمل هناك ، وانساقت إلى طريق الشيطان ، وراحت تنتقل بين أحضان الرجال راغبى المتعة الحرام مقابل المال ، وسرعان ما حولت منزلها إلى وكر للدعارة من الرجال والنساء لممارسة الرذيلة تحت إشرافها ،واستمر هذا النشاط مدة طويلة ، وأقبل عليها الزبائن من كل أنحاء محافظة الإسماعيلية لممارسة الجنس مع زعيمة الشبكة وغيرها من الساقطات . ولاحظ هذا النشاط أحد خفراء العمارة المجاورة فأبلغ شرطة الآداب التى وضعت الوكر تحت المراقبة ، حتى جاءت اللحظة المناسبة وتم اقتحام الشقة وضبط من فيها فى أوضاع مخلة ، واعترفت زعيمة الشبكة بأن غياب زوجها هو السبب فى بحثها عن المتعة الجنسية مع الآخرين.