الأطفال مصابي السكري : – يجب مراجعة الطبيب بانتظام والاحتفاظ بالسكر أو الحلوى وضرورة حمل بطاقة تعريفية أو سوار معصم في المدرسة. – يجب معرفة جميع العاملين في المدرسة معرفة تامة بأعراض هبوط السكر وكيفية علاجه، وعدم معاملة الأطفال المصابين معاملة خاصة والسماح لهم بممارسة الأنشطة المدرسية مع توفر الوقاية. – يجب على جميع المدرسين والعاملين والسائقين معرفة الطالب المصاب بالسكر. – التأكد من أن الطالب تناول وجبة خفيفة أثناء الفسحة واعطاؤه الوقت الكافيء لاتمام طعامه. – السماح للطالب بالأكل والشرب بالفصل في حالة شعوره بالهبوط. – السماح للطالب بالذهاب لدورة المياه في حالة ارتفاع السكر. – معرفة قياس السكر في الدم اذا كان الطالب يملك جهاز قياس السكر. عزيزي مريض السكري اهتم بقدميك! – أفحص قدميك كل يوم لوجود الخدوش، الأحمرار والتقرحات. – أغسل قدميك بالماء الدافيء ونشفها جيداً. – قلم أظافر قدميك بعناية وتجنب ترك حافة حادة. – دلك القدمين والساقين من وقت لآخر. – استخدام الكريم المنعم الطري للأماكن الخشنة والصلبة. – تجنب المشي حافي القدمين. – استخدام الأحذية المريحة للقدمين من مادة طرية وأكبر بقليل من المعتاد في المقاس. – يفضل إستخدام الجوارب القطنية وألا تكون ضاغطة. العقم: ويعاني مرضى السكري عادة من: التهابات اللثة بدرجة متقدمة وتشققات فموية وجفاف وبطء التئام الجروح وحرقة في الفم والأسنان. – السكري حالة صامتة، حيث لا تظهر الأعراض على معظم المصابين به لسنوات طويلة، لذا الكشف الدوري عند الطبيب مهم حيث يشمل الطبيب الباطني وطبيب العيون والأسنان.. الخ على حسب الحالة. – توفر أجهزة قياس السكر بالمنزل ضرورة كبرى لتقرير مستوى السكر. – عدم محاولة علاج الحالات المتقدمة والخطيرة، مثل تحمض الدم الكيتوني وإنخفاض السكر الحاد «غيبوبة» في المنزل والذهاب للمستشفى فوراً. – يجب مراجعة عيادة السكري المتخصصة للمرض من فترة إلى أخرى. – الحفاظ على الوزن الصحي وممارسة الرياضة لمدة ساعتين ونصف اسبوعياً «المشي السريع يؤدي الغرض». – الابتعاد عن التدخين وتشجيع الرِّضاعة الطبيعية بالنسبة للأمهات. – أخذ وجبة خفيفة في حالة القيام بمجهود شاق. – الاحتفاظ باقراص السكر أو الحلوى لمعالجة النقص عند حدوثه. – ضرورة حمل بطاقة «في الحالات غير المستقرة وخاصة كبار السن» تعرف بأن صاحبها مصاب بالسكري بصورة دائمة.